فقرات ومقالات

  1. محمد قادر ميتي | "العملاق" الذي لفت انتباه تشيلسي ومانشستر يونايتد وباريس سان جيرمان

    رين ليس غريبًا عن إنتاج بعض من أفضل اللاعبين في العالم، ويبدو أن محمد قادر ميتي مستعد ليصبح الموهبة التالية التي ستخرج من هذا النادي بعد لاعبين مثل الفائز بالكرة الذهبية عثمان ديمبيلي وديزير دوي وإدواردو كامافينجا. لا يزال هذا المهاجم الطويل البالغ من العمر 18 عامًا فقط، لكنه يقال إنه قد لفت الأنظار في جميع أنحاء أوروبا.

  2. جرح في الوجه وأحدهم "تبول على نفسه" .. أشهر معارك المدربين واللاعبين قبل أزمة صلاح وسلوت

    في مقابلة مدتها سبع دقائق ونصف بعد تعادل ليفربول 3-3 مع ليدز يونايتد نهاية الأسبوع الماضي، اتهم محمد صلاح النادي بـ"التخلي عنه" وادعى أنه لم يعد على علاقة بالمدرب أرني سلوت. "الملك المصري"، الذي سجل 250 هدفًا لليفربول على مدار السنوات الثماني الماضية وكان القوة الدافعة وراء فوز الفريق بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز 2024-25 تحت قيادة سلوت، لم يشارك في أي دقيقة من المباراة على ملعب إيلاند رود بعد أن تم استبعاده من التشكيلة الأساسية للمباراة الثالثة على التوالي، وقرر الاعتراض بشكل علني

  3. ذهب ريال مدريد يصدأ تحت غبار عاصفة مبابي .. وتشابي ألونسو دفع ضريبة إهمال دروس جوارديولا المجانية!

    في ليالي الأبطال الكبيرة يحتاج الجميع إلى تكامل كافة عناصره وارتكاب أقل قدر من الأخطاء لأجل تحقيق الفوز، وهذا بالتحديد ما فعله بيب جوارديولا من أجل أن يقتنص فوزًا غاليًا على حساب عملاق البطولة ريال مدريد وفي عقر داره "سانتياجو برنابيو".

  4. "أنا أعيش لآكل".. إرلينج هالاند "روبوت" جوارديولا يحوّل ريال مدريد من "حلم" إلى "فريسة"!

    إرلينج هالاند آلة نرويجية "تعشق الشباك" حاول بيب جوارديولا تطويعها في منظومة "الكرة الجميلة" لكنها أجبرته على "تغيير معتقداته". ريال مدريد كان "حلمًا" لم يتحقق بالنسبة له، والآن أصبح فريسة "منتظرة" ليس إلا، بعد تجديد ولائه للسيتي بعقدٍ محصن حتى 2034.

  5. إهانات في المدرجات ومصارعة حرة داخل الملعب .. الدماء تسيل في ليلة طرد "رديف" الأردن لـ"معتزلي" مصر من كأس العرب!

    في ليلة تاريخية زلزلت أركان ملعب "البيت"، حقق المنتخب الأردني بـ"تشكيلة من البدلاء" مفاجأة مدوية بإسقاط نظيره المصري بثلاثية نظيفة في منافسات كأس العرب.

  6. عرض بـ70 مليون ورد قوي من برشلونة .. كيف كاد سوء فهم في إدارة السيتي أن يجلب ميسي لملعب الاتحاد!

    قبل خمسة عشر عامًا، كان نادي مانشستر سيتي معجبًا للغاية بنادي برشلونة الذي كان يكتسح كل المنافسين، لدرجة أنه سعى إلى تكرار نفس الهيكل التنظيمي. بدأ النادي بتعيين المدير التنفيذي فيران سوريانو والمدير الرياضي تيكي بيجيريستين، قبل أن ينجح في النهاية في التعاقد مع بيب جوارديولا لتدريب الفريق. كل ما كان ينقصه هو ليونيل ميسي - على الرغم من أنه كاد يوقع مع الفائز بجائزة الكرة الذهبية ثماني مرات في بداية المشروع الذي قادته أبو ظبي عن طريق الخطأ!