Ahmed Refat

أحمد رفعت

صحفي رياضي مهتم بجميع الدوريات والبطولات العربية والأوروبية

تمتد خبرتي في عالم الصحافة منذ أكثر من 12 عامًا، وأتخصص في كتابة التقارير والمقالات التحليلية التي تتركز على بعض الأمور التي قد لا يلتفت لها المتابع، بالإضافة إلى القصص التي تشد القارئ بشكل كبير في عالم كرة القدم.

قمت بتغطية أكبر البطولات العالمية والقارية والمحلية، حيث كانت البداية مع كأس العالم 2014 بالبرازيل، مرورًا بالنسخ التالية من المونديال 2018 و2022، وميدانيًا قمت بتغطية بطولة كأس أمم إفريقيا 2019 التي أقيمت في مصر، وأيضًا بعض مباريات الدوري المصري الممتاز.

وكان التغطية الأهم بالنسبة لي كانت مع بطولة الدوري السعودي للمحترفين، الذي بدأت في تغطيته منذ عام 2013 وحتى الآن، حيث كنت شاهدًا على تطوره بشكل ملحوظ حتى وصلنا إلى المستوى الذي أصبح حاليًا حديث العالم، وتطور أدائي بشكل كبير مع GOAL في مجال التغطية، حين بدأت رحلتي معه منذ يونيو 2018.

قصتي مع كرة القدم

بدأت القصة حينما كنت طفلًا في عمر السابعة من عمري، وقتها بدأت شغفي حينما كنت أشاهد مباريات فريقي المفضل الأهلي المصري، الذي كان يُسيطر على الكرة البطولات وقتها.

وبعدها بعام واحد بدأ كأس العالم 1998 الذي استضافته فرنسا وتوجت به، كنت مبهورًا بما يقدمه نجوم البرازيل، وزاد انبهاري بما قام به الأسطورة زين الدين زيدان في المباراة النهائية ليزداد الشغف بكرة القدم.

وفي عام 1999 بدأت في متابعة دوري أبطال أوروبا، خاصة المباراة النهائية التي جمعت بين مانشستر يونايتد أمام بايرن ميونخ، والتي كان الشياطين الحمر متأخرًا فيها حتى الوقت المحتسب بدلًا من الضائع، ليُسجل شيرينجهام وسولشاير هدفين توج بهما الفريق الإنجليزي باللقب، لأعشق هذا الفريق.

مجالات الخبرة

متابعة جميع الدوريات المحلية والعربية والخليجية والأوروبية.

كتابة التقارير والمقالات التحليلية.

كتابة القصص المثيرة والبحث دائمًا عن القصص القديمة.

معرفة ودراية بكل تفاصيل الكرة السعودية ولاعبيها القدامى والحاليين.

أفضل ذكرى كروية

ستظل الذكرى التي لن أنساها طوال حياتي في هدف الأسطورة محمد أبو تريكة في مرمى الصفاقسي التونسي بنهائي دوري أبطال إفريقيا 2006، وأيضًا هدف محمد مجدي أفشة في نهائي القرن أمام الزمالك في نوفمبر 2020، ولحظة تأهل منتخب مصر إلى كأس العالم 2018 بعد هدف الأسطورة محمد صلاح أمام الكونغو.

تشكيلتي المفضلة

حراسة المرمى: بوفون.

الدفاع: كافو، باولو مالديني، سيرخيو راموس، روبرتو كارلوس.

خط الوسط: كلود ميكاليلي، أندرياس إنييستا، زين الدين زيدان.

الهجوم: ليونيل ميسي، رونالدو نازاريو، كريستيانو رونالدو.

بقلم أحمد رفعت
  1. "نعمل على تحقيق حلمنا" .. رسالة مهمة من كريستيانو رونالدو بعد فوز النصر على نيوم

    أرسل كريستيانو رونالدو رسالة قوية بعد أن سجل مرة أخرى في فوز النصر 3-1 على نيوم يوم السبت. قال المهاجم الأسطوري إنه "يعمل على تحقيق حلمنا" في منشور على إنستجرام، بينما يواصل سعيه لتحقيق 1000 هدف في مسيرته. لديه الآن 100 مساهمة في الأهداف في 85 مباراة فقط في الدوري السعودي للمحترفين، وهو رقم مذهل بالنظر إلى أنه على بعد أربعة أشهر فقط من بلوغ 41 عامًا.

  1. ليس نيكو باز .. نجم كومو يتمنى العودة إلى ريال مدريد والتدرب تحت قيادة تشابي ألونسو

    يرغب جاكوبو رامون، لاعب ريال مدريد السابق في فئة الشباب، في العودة إلى نادي طفولته يوماً ما بعد لقائه الأول مع "أسطورة كرة القدم" تشابي ألونسو. غادر رامون مدريد في الصيف للانضمام إلى كومو من أجل التطور تحت إشراف سيسك فابريجاس، لكن اللاعب البالغ من العمر 20 عاماً مصمم على تحسين مستواه لأنه يريد الوصول إلى "مستوى ريال مدريد" والعودة إلى سانتياجو برنابيو يوماً ما.

  2. "سيحب ذلك كثيرًا" .. مدرب مانشستر يونايتد السابق يكشف موقف كريستيانو رونالدو من مزاملة ميسي في إنتر ميامي

    يدعي رينيه مولينستين، المدرب السابق لمانشستر يونايتد، أن كريستيانو رونالدو "سيحب" الانضمام إلى ليونيل ميسي في إنتر ميامي، حيث يقترب اثنان من أعظم اللاعبين في التاريخ من نهاية مسيرتهما الحافلة بالأرقام القياسية. ومع ذلك، فقد تم اقتراح أن هوليوود ستكون وجهة أكثر احتمالاً لنجم النصر الحالي في الدوري الأمريكي إذا تحققت فرص الانضمام إلى فرق في لوس أنجلوس.