لا يعني بالضرورة النجاح مع أندية الوسط أو القاع أن هذا المدرب بات جاهزًا لقيادة فريق يبحث عن تحقيق البطولات وليس فقط تقديم مباريات كبيرة أمام الكبار أو حجز مقعد أوروبي، أو في أسوأ الأحوال البقاء ضمن الكبار في الدوري الممتاز.
كما يزخر التاريخ بأسماء بدأت مسيرتها مع فرق صغيرة حققت بها إنجازات ثم تحولت إلى الكبار وواصلت النتائج العظيمة كيورجن كلوب وجوزيه مورينيو مثلًا، يزخر التاريخ بأسماء عجزت عن التحول من صفة المدرب الواعد.
في هذا التقرير نستعرض معكم أبرز أسماء المدربين الذين فشلوا مع الكبار وتوقفت قدراتهم عند إنجازات متوسطة مع الصغار فقط..










