في السنوات الأخيرة، كان ريال مدريد "مقبرة" لبعض اللاعبين كما كان مكانًا برز من خلاله أسماء عديدة، ربما يرجع ذلك في الأساس إلى سياسة المدرب زين الدين زيدان، وبالتبعية كان الضحايا كُثر من لاعبين صاروا الآن من أهم نجوم العالم.
الحقيقة هي أن زيدان اعتمد على من يؤمن به ويراه الأفضل ولا يوجد شيء شخصي، لكنه وعن غير عمد تسبب ربما في دفن مواهب ولاعبين لفترة من الزمن وعرقلة تطورهم بشكل أو بآخر.
نتيجة لذلك كان من المنطقي أن يغادر كوكبة من اللاعبين سانتياجو برنابيو في اتجاه تجارب أخرى حيث الفرص متاحة والإيمان بهم موجود، يمكن أن يُقال على هذه العملية "الهروب من جحيم زيدان في مقبرة ريال مدريد"!
نستعرض سويًا بعض من تلك الأسماء التي خرجت من الريال وهي في حالة سيئة، والآن برهنت على قدراتها بشتى السبل وربما تسببت في ندم الجماهير الملكية والإدارة.












