يقترب سوق الانتقالات ومعه تقترب أخبار رحيل النجوم عن فرقها منها ما يتم فعلًا وما يكون مجرد اشاعات، لكن أحيانًا تكون تلك الانتقالات مؤلمة لبعض الجماهير خاصة لو كانت لنجوم فريقها.
الأسوأ من رحيل أحد نجوم الفريق هو رحيله للفريق الخصم سواء محليًا أو قاريًا وهو ما يثير أعصاب بعض الجماهير لتحول ذلك اللاعب لشيطانًا رجيمًا في بعض الأحيان مرفوض التحدث باسمه أو الاتيان على ذكره من جديد.
لويز وديمبيليه ولاعبون أعادوا إحياء مسيرتهم هذا الموسم
والأصعب من ذلك أن يتكرر ذلك الأمر أكثر من مرة مع نفس النادي ونفس الخصم، حتى أن البعض بدأ أن يطلق على أندية وقعت تحت ضغط لاعبيها والخصم ووافقت على رحيل نجومها أنها مجرد أكاديميات لتلك الفرق الأخرى التي تنجح في خطف أبرز نجومهم.
في الأسطر المقبلة سنستعرض أبرز الأمثلة عن تلك الأندية التي أطلق عليها مؤخرًا أكاديمية لفريق آخر رغم عراقة تلك الفرق وتأثيرها الكبير في تاريخ كرة القدم.





