Getty Imagesلويز وديمبيليه ولاعبون أعادوا إحياء مسيرتهم هذا الموسم
Getty Images1إحياء مرتقب - بول بوجبا
120 مليون يورو لم تؤتي أكلها حتى الآن في مانشستر يونايتد، بعد سلسلة طويلة من المستويات المتراجعة والخلافات المستمرة مع المدرب السابق جوزيه مورينيو.
الآن رحل البرتغالي، وأتى أولي جونار سولشاير بدلاً منه، ومهما كانت قدرات الأخير التدريبية، فإن على بوجبا إثبات ما إذا كان الأمر يتعلق بمورينيو أم به هو شخصياً من الأصل.
أيام قليلة وتصلنا الإجابة الحتمية، هل يصلح بوجبا لدخول تلك القائمة أم الانتقال إلى المقاعد الهامشية من جديد..
Getty Images2عثمان ديمبيليه
مشاكله لم تنتهِ بشكل حاسم هذا الموسم فهو لا يزال يصحو متأخراً، ولكن على الأقل تجاوز حقبة الإصابات المتتالية والتهميش من جانب مدربه.
في الموسم الماضي خاض ديمبيليه 17 مباراة في الليجا، سجل 3 أهداف وصنع 6، بينما الآن في منتصف الموسم لعب 15 مباراة بالفعل وعكس أرقامه، ليسجل 6 أهداف ويصنع 3، والقادم يبدو أكثر تبشيراً بالخير..
Getty Images3باكو ألكاثير
من قيمة مهملة في برشلونة إلى هداف البوندسليجا! المهاجم الذي عانى للحصول على وقت كافي للعب ولم يسجل سوى 7 أهداف في 23 مباراة بجميع المسابقات مع البلوجرانا، وفضل إرنستو فالفيردي عليه لاعباً مثل منير الحدادي، عاد للرد على الجميع هذا الموسم.
ألكاثير سجل بالفعل 12 هدفاً في 11 مشاركة مع بوروسيا دورتموند في الدوري الألماني، بمعدل هدف كل 39 دقيقة (قبل انطلاق مباراة فريقه الليلة ضد بوروسيا مونشنجلادباخ). وبطبيعة الحال قرر أسود الفيستيفاليا تفعيل حق الشراء مبكراً لضمان الاحتفاظ بخدماته، التي فرط بها برشلونة دون مبرر منطقي.
Getty Images4أنتوني مارسيال
رغم فوضى جوزيه مورينيو التي طالت كل الفريق تقريباً خصوصاً في هذا الموسم الكارثي، إلا أن المهاجم الفرنسي كان الوحيد الذي استفاق تقريباً.
حصل مارسيال على 30 مشاركة بين الأساسي والبديل الموسم الماضي في البريميرليج، سجل بها 9 أهداف.
ولكن هذا الموسم كانت 13 مباراة فقط كافية ليسجل 7 أهداف ويصبح على بعد هدفين من معادلة رقم الموسم الماضي، وعلى بعد 4 أهداف من موسمه الأفضل في البريميرليج، (2015-2016) مع الهولندي لويس فان خال.
Getty5ديفيد لويز
البرازيلي مدافع تشيلسي عانى كل أنواع التهميش الممكنة على يد مدربه السابق أنتونيو كونتي، ليلعب 10 مباريات فقط في البريميرليج طوال الموسم الماضي.
الآن أتى مدرب إيطالي آخر هو ماوريستيو ساري، ولكنه يعتبره أهم مدافع في الفريق، وهو على حق فقد قدّم مستويات دفاعية مميزة إلى جانب جودته الكروية كممرر للكرات الأرضية والطولية.
الموسم لم يكتمل نصفه الأول بعد وها قد لعب لويز 16 مباراة بالفعل، كما سجل هدفاً غالياً في شباك مانشستر سيتي.