تلقى الاتحاد الدولي "فيفا" الكثير من الانتقادات لوضعه توقفين دوليين في الوقت الحالي في ظل أزمة كورونا، ففرص التقاط عدوى كورونا من لاعبين قادمين من دول مختلفة كبيرة، وقد صدق هذا التنبؤ لكنه لم يُثني إدارة جياني إنفانتينو عن توجهها في إقامة مباريات المنتخبات في موعدها.
في التوقف الدولي الأول في أكتوبر، كان هناك عدد من الإصابات على رأسها إصابة كريستيانو رونالدو التي أبعدته قرابة الشهر عن الملاعب، لكن أضرار التوقف الثاني والأخير في شهر نوفمبر الحالي تخطت بكثير أضرار الأولى، ومن المفهوم ذلك قياسًا بأن العالم يُعاني من توسع انتشار الفيروس في هذه الأثناء.
لم يكن كورونا فقط من ضر اللاعبين، فكما هي العادة في التوقفات الدولية، يتعرض بعض اللاعبين لإصابات تبعدهم عن أنديتهم لفترة، والمعروف دومًا أن الضحية الأكبر تكون الأندية.
ليس رونالدينيو ولا زيدان .. زميل رونالدو المفضل الذي جنت عليه ركبته
في هذا التقرير نتعرف سويًا على أكثر الأندية التي تضررت من التوقف الدولي الأخير.








