هازارد، بوجبا، وكوتينيو .. أسوأ أغلى صفقات في تاريخ سوق الانتقالات

رغم أنّه كان أغلى صفقة في تاريخ الروخيبلانكوس وقتها لكنّ اللاعب لم يقدم المتوقع منه إلى الآن ويقترب من الرحيل.

قضى دي ماريا موسمًا واحدًا في مسرح الأحلام قبل أن يغادر إلى باريس سان جيرمان دون تقديم المنتظر منه.

هداف كأس العالم في 2014 أصبح اسمه مرتبطًا بسوق الانتقالات دائمًا في ريال مدريد

فمع المدرب زين الدين زيدان لم يجد لنفسه مكانًا في الفريق ليرحل معارًا لموسمين إلى بايرن ميونخ ولكنّه عاد بعد ذلك لتتجدد المعاناة.

الدولي الكولومبي طلب من زيدان عدم وضعه في القائمة وذهب ليبحث عن فريق آخر لينتقل إيفرتون ومنه الريان ثم أولمبياكوس والآن بدون ناد.

أغلى حارس مرمى في العالم، الحارس الإسباني قدم مستوى ضعيفًا حتى أنه تحول من الحارس الأساسي إلى دكة البدلاء وبالرغم من مشاركته معظم الموسم المنصرم بسبب إصابة إدوارد ميندي إلا إن تشيلسي سيبحث عن التخلص منه في الميركاتو.

اللاعب الفرنسي هو أغلي صفقة في تاريخ النادي، ونظر له كلاعب سيعيد أمجاد تييري هنري أسطورة النادي لكنه قدم أداءات مزرية للغاية وانتهى به المطاف للعودة إلى فرنسا عبر بوابة نيس على سبيل الإعارة في صيف 2022.

لوكاكو لم يقدم المستوى المنتظر منه في مانشستر يونايتد ولذلك رحل إلى إنتر في نهاية المطاف ليستعيد مستواه في إيطاليا.

دفع مانشستر يونايتد 87 مليون يورو لاستقدام ماجواير من أجل إصلاح الخط الخلفي، لكن الأمور ازدادت سوءًا على سوء، حتى وصل الأمر باللعب للتواجد على دكة البدلاء طوال الموسم الماضي تقريبًا.

رغم أنّ بدايته مع ريال مدريد كانت جيدة وقاد الملكي للفوز بدوري أبطال أوروبا في 2014 للمرة الأولى بعد 12 عامًا لكنّ مستواه تراجع بعد ذلك

بين الإصابات والاستبعاد الفني، عانى بيل كثيرًا مع ريال مدريد، وفي آخر 3 مواسم لم يعد لاعبًا أساسيًا بل وصل به الأمر إلى عدم الاهتمام بوضعه في النادي قبل أن ينتقل إلى لوس أنجلوس وبعد عام قرار الاعتزال.

رغم أنّه أغلى صفقة في تاريخ الشياطين الحمر لكنّه لم يقدم المستوى المتوقع منه

بوجبا تعرض للعديد من الإصابات أفسدت مسيرته في مسرح الأحلام، من ثم عاد في الموسم الماضي إلى يوفنتوس ليواصل مسيرة الإصابات.

مع عودة الدبابة البلجيكية إلى إنجلترا من جديد بقميص تشيلسي واصل تقديم أداءات مخيبة للآمال وامتد الأمر بعد تعليقات سلبية حول طريقة تدريب النادي والذي تطور إلى غضب توماس توخيل وإقصائه من التشكيل الأساسي، لينتهي به المطاف في العودة إلى الإنتر معارًا.

الدولي البلجيكي انضم إلى ريال مدريد في صيف 2019 من أجل أن يكون خليفة كريستيانو رونالدو، لكن بعد أربع سنوات لم يقدم هازارد أي شيء غير تكرر الإصابات والأعباء المالية على خزينة النادي قبل فسخ التعاقد معه بالتراضي هذا الصيف.

النجم الفرنسي انضم إلى برشلونة في صيف 2019 وعلى مدار موسمين لم يقدم الأداء المنتظر منه ليرحل إلى أتلتيكو مدريد من جديد على سبيل الإعارة قبل أن يصبح انتقال دائم في النهاية.

اللاعب البرتغالي انضم إلى أتلتيكو في 2019 كموهبة واعدة، لكنه افتقد للنسق، ودخل في خلافات عديدة مع دييجو سيميوني مدرب الفريق، ورحل معارًا إلى تشيلسي في شتاء 2022، ويعود البرتغالي من جديد إلى الروخيبلانكوس الذي يبحث عن ناد يوافق على شراء فيليكس بعد رفض البلوز.

اللاعب الشاب جاء إلى برشلونة في 2017 لتعويض رحيل نيمار دا سيلفا لكنّه عانى من العديد من الإصابات ولم يستطع البلوجرانا الاعتماد عليه في أغلب المباريات، لكن في الموسم المنصرم قدم بعض من الأداء الملموس.

انضم كوتينيو إلى برشلونة من ليفربول إلى برشلونة في يناير 2018 مقابل 145 مليون يورو في أغلى صفقة بتاريخ النادي الكتالوني.

ولم يستمر اللاعب سوى موسم ونصف فقط قبل أن يتم إعارته إلى بايرن ميونخ، ثم ينتقل إلى أستون فيلا في النهاية.

صفقة مدوية هزت عالم كرة القدم في صيف 2017، لكن البرازيلي ظل أدائه غير متسق وعاني من فترات غياب طويلة بسبب الإصابات التي طالما ضربته في أهم أوقات الموسم، وخلال السنوات الماضية ظل اسمه يتردد كصفقة محتملة لريال مدريد أو العودة إلى برشلونة، لكن هذا الصيف ارتبط بالانتقال إلى الدوري الإنجليزي.