كعادة فترات التوقف الدولي، تظهر الضحايا من الفرق بسبب الإصابات، ليكون عثمان ديمبيلي نجم فرنسا وباريس سان جيرمان، هو أحدث الأسماء التي عانت من هذه الأزمة المتكررة.
فرنسا حظت بليلة جيدة أمس، الجمعة، بعد الفوز على أوكرانيا بهدفين نظيفين، في تصفيات كأس العالم 2026، ولكن المباراة عكرها خروج عثمان ديمبيلي مصابًا بعد نزوله في الشوط الثاني بسبب إصابة بالفخذ.
الواقعة أثارت على الفور جدلاً واسعاً، وذلك بسبب قرار ديدييه ديشان بإشراك لاعب عاد لتوه من إصابة عضلية. هذه الفوضى توضح مرة أخرى التوازن الهش بين مصالح الأندية والمنتخبات الوطنية.




