جول 25| عفيف وحمد الله ولاعبون عرب يستحقون التواجد في أوروبا

واحد من أهم اللاعبين في الدوري السعودي بالوقت الحالي، الدوسري يعيش فترة من النجاحات في الآونة الأخيرة، كللها العام المنصرم بالفوز بدوري أبطال آسيا مع الهلال، والمشاركة في كأس العالم للأندية.

سالم خاض فترة احتراف بسيطة في عام 2018، في صفوف فياريال الإسباني، كانت سبباً كبيراً في تحول مسيرته ونضجه الكروي بالرغم من أنه لم يشارك مع الفريق الأول إلا في مباراة وحيدة، الجميع يتوقع لصاحب الـ 28 عاماً النجاح في الملاعب الأوروبية إذا تكررت تجربة احترافه من جديد.

العقيد هداف الأهلي السعودي، واحد من أخطر المهاجمين وأكثرهم فعالية أمام المرمى في الوقت الحالي بالكرة العربية.

السومة يتميز بقدرة هائلة على تحويل أنصاف الفرص إلى أهداف، سواء مع الراقي أو منتخب سوريا، احتراف المهاجم السوري سيكون بوابة له للتألق أكثر وأكثر في الملاعب الأوروبية.

أكثر من سجل أهداف في نسخة واحدة من الدوري السعودي، أذهل الجميع بمستوياته منذ الموسم الماضي مع النصر السعودي، وصنفه البعض على أنه أحسن مهاجم في الكرة العربية بالوقت الحالي.

المهاجم المغربي، لعب من قبل في الدوري النرويجي، والدوري الصيني ولكن مستوياته الآن تثبت أنه بحاجة إلى فرصة في دوري أكبر يناسب قدراته الكبيرة.

البلايلي، كان ضمن كتيبة محاربي الصحراء في كأس الأمم الأفريقية الأخيرة، وكان من نجوم المسابقة وقاد منتخب بلاده لتحقيق اللقب، ومن قبل ساهم في فوز فريقه السابق الترجي التونسي بلقب دوري أبطال أفريقيا.

متوسط الميدان الجزائري، سجل هدفين في ست مباريات ببطولة أفريقيا مع منتخب بلاده، وأحرز ثلاثة أهداف وصنع اثنين مع الترجي في البطولة الأفريقية.

الجناح الأيسر لمنتخب قطر ونادي السد، يعيش فترة مليئة بالنجاحات، على الصعيد المحلي مع ناديه أو الصعيد الدولي مع منتخب بلاده.

عفيف أثبت أنه لاعب من طينة اللاعبين الكبار، ويستحق التواجد في أحد الدوريات الأوروبية الكبرى نظير ما يقدمه الفترة الحالية.

مهارة وسرعة أكرم، تجعلانه يتفوق على العديد من المدافعين وتسمح له بالاختراق بالإضافة إلى قدراته على التسديد تسهل عليه الكثير من الأمور وستساعده بالطبع إن خاض تجربة الاحتراف.

المعز على خطف الأنظار إليه، بعد مستوياته التي قدمها هذا العام، بداية من كأس آسيا التي حصل خلالها على لقب هداف البطولة، ومن ثم مشاركته في كأس القارات رفقة العنابي.

بعض التقارير الصحفية، بالفعل ربطت المهاجم الشاب بالانتقال للدوريات الأوروبية، خاصة بعد تألقه مع قطر في يناير الماضي، وإطلاق الجماهير عليه لقب راشفورد العرب.

الهداف التاريخي للدوري القطري، يستحق التواجد في الدوريات الأوروبية بعد مستوياته مع السد أو المنتخب الجزائري.

هذا العام شهد تألق كبير لبونجاح بعدما قاد فريقه للقب الدوري والمشاركة في كأس العالم للأندية التي حصلها فيها على لقب هداف البطولة، أو على الصعيد الدولي مع منتخب بلاده وحصوله على كأس الأمم الأفريقية وتسجيل هدف النهائي.

الموسم الماضي فقط، شهد تسجيل المهاجم صاحب الـ 28 عاماً، 39 هدفاً في 22 مباراة بالدوري القطري.

المهاجم الإماراتي، يقدم مستويات مميزة في الدوري الإماراتي أو مع منتخب بلاده، ويتميز بقدرة كبيرة على إنهاء الهجمات وتحويل أنصاف الفرص إلى أهداف مؤكدة.

مبخوت، خلال العام الماضي حصل على لقب هداف العام للمنتخبات متفوقاً على لاعبين مثل رونالدو وميسي وهاري كين.

البلايلي، كان ضمن كتيبة محاربي الصحراء في كأس الأمم الأفريقية الأخيرة، وكان من نجوم المسابقة وقاد منتخب بلاده لتحقيق اللقب، ومن قبل ساهم في فوز فريقه السابق الترجي التونسي بلقب دوري أبطال أفريقيا.

متوسط الميدان الجزائري، سجل هدفين في ست مباريات ببطولة أفريقيا مع منتخب بلاده، وأحرز ثلاثة أهداف وصنع اثنين مع الترجي في البطولة الأفريقية.

الظهير الأيسر للأهلي المصري، نضج بشدة في العام الأخيرة وتحسن مستواه، وقاد منتخب بلاده الأولمبي للفوز ببطولة أفريقيا تحت 23 عاماً والتأهل للأولمبياد القادمة.

بالرغم من أن صبحي خاض تجربتين احتراف فاشلتين من قبل، في صفوف ستوك سيتي وهيدرسفيلد، إلا أنه تطور بشكل واضح من الناحية العقلية والجسدية وأصبح أكثر خطورة على مرمى المنافسين من ذي قبل، مما يُبشر له بالنجاح في الملاعب الأوروبية إذا عاد للاحتراف من جديد.

خطف الأنظار إليه بشدة في الأشهر الأخيرة، بعد حصوله على لقب هداف بطولة أمم أفريقيا تحت 23 عاماً مما جعل الجميع يتوقع له بمستقبل باهر نظراً لحسه التهديفي العالي، مع قدراته الجسدية التي تساعده وقد تكون سبباً في نجاحه على الملاعب الأوروبية.