من اللعب بدون حارس وحكم إلى تقنية الفيديو .. تطور القوانين في كرة القدم

تم تغيير قانون الإسقاط للحد من تعطل المباراة، ومنذ التعديلات في 2019 أصبحت الكرة تُعطى للفريق الذي كانت بحوذته قبل التوقف.

أيضاً يتم عمل إسقاط في حال لمست الكرة الحكم، وعدم اعتباره جزءاً من اللعبة كما كان الحال في الماضي.

القانون الذي يثير الكثير من الجدل حتى الآن، ورغم التعديلات في 2019 باعتبار أي لمسة يد من المهاجم تسببت في هدف مخالفة، ولو حتى دون قصد، ولكن الأمر يسبب العديد من المشاكل بعد.

نفس الأمر فيما يخص لمسة اليد على المدافع، خصوصاً داخل منطقة الجزاء، إذ لا تعتبر مخالفة إذا كانت الكرة مرتدة من جسده، أن ارتطمت بيده ولكن كانت الأخيرة مضمومة إلى جسده.

الاستخدام الأول له كان في 1866، ولكن بشكل بدائي عن التطبيق الحالي، إذ كان يُسمح بالتمرير الجانبي أو للخلف فقط.

تم التعديل في 1907 إلى الشكل الحالي، ثم في 1921 تم إلغاء التسلل من رمية التماس، وصولاً للشكل الحالي.

تم إدخالها بشكلها الحالي في 1891، مع العلم أن تخطيط منطقة الجزاء لم يعتمد إلا في 1902.

أما في 1970 تم استخدام الركلات الترجيحية للمرة الأولى للفصل بين الفريقين في حالة التعادل، وكانت في مباراة بين مانشستر يونايتد وهال سيتي بكأس واتني، والمرة الأولى بالمونديال كانت بنصف نهائي نسخة 1982 بين ألمانيا الغربية وفرنسا.

تعديل جديد في 2019 ألزم حارس المرمى بإبقاء قدميه على خط المرمى أثناء محاولته التصدي للركلة.

في 1863 تم الاتفاق أن كرة القدم تُلعب فقط بالقدم ولا يسمح باستخدام اليدين كما كان يحدث قبل ذلك، ومن هنا وُلدت لعبة الرجبي وانفصلت عن كرة القدم.

انفصال الرجبي جلب معه قانوناً مهماً وهو منع الالتحامات العنيفة بالجسد على القدمين، والتي أصبحت ممنوعة في كرة القدم.