صدر الحكم وكان قاسيًا على باريس سان جيرمان؛ إذ تأكد غياب عثمان ديمبيلي لمدة تتراوح بين ستة إلى ثمانية أسابيع، وديزيري دوي لثلاثة إلى أربعة أسابيع. لكن ما زاد من خطورة الموقف لم يكن فقط هذا الغياب الرياضي، بل الكشف عن رسالة رسمية بعث بها النادي الباريسي إلى الاتحاد الفرنسي لكرة القدم في الرابع من سبتمبر، أي قبل يوم واحد من مواجهة أوكرانيا.
الوثيقة، التي تضمنت مخاوف النادي بشأن الحالة الصحية للاعبيه، قلبت مسار القضية بالكامل. فبعد أن كان الأمر يُنظر إليه على أنه سوء حظ، بدأت تثار تساؤلات جدية حول مسؤولية الاتحاد الفرنسي المباشرة في هذه الإصابات.






