يستعد الفريق الإسباني إشبيلية للتخلي عن بعض الأسماء في سبيل تدعيم ثورة الهجوم التي يقودها المدرب الإسباني جولين لوبيتيجي مع الفريق للموسم المقبل.
ويقبع على رأس هذه القائمة الهولندي لوك دي يونج، والمغربين يوسف النصيري ومنير الحدادي لكن إشبيلية في انتظار العروض المناسبة لدعم خزينة النادي لدعم الثورة المقبلة.
عن ماذا سيبحث إشبيلية في الميركاتو؟
كشفت صحيفة آس الإسبانية أن إدارة إشبيلية تبحث عن خطة لتدعيم خط الهجوم وعلى استعداد للتخلي عن كل مهاجمي الفريق الحالي في سبيل ذلك.
وذكرت الصحيفة أن من ضمن الأسماء المطروحة مهاجم ديبورتيفو ألافيس خوسيلو، الإسباني يقنع لوبيتيجي ومحط أنظاره.
ثنائي المغرب نصيري وحدادي.. ما موقف لوبيتيجي منهم؟
مع منير الوضع مختلف. بالكاد لعب لإشبيلية في المرحلة الأخيرة من الموسم ويظهر اسمه في عملية الخروج التي طال انتظارها بقيادة مونشي. هناك بالفعل العديد من الأندية التي أظهرت اهتمامها للتعاقد مع المهاجم الذي وصل إلى إشبيلية مقابل مليون يورو فقط والذي سيترك مكاسب رأسمالية جيدة إذا غادر هذا الصيف.
المباراة التالية
أما على الجهة الآخرى فإن احتمالية خروج النصيري الذي أنهى الموسم برصيد 24 هدفًا، على الطاولة أيضًا، لا يريد مونشي الضغط على التربو في الوقت الحالي والتخطيط يتقدم في وضع الخمول أثناء انتظار حركات المغادرة التي قد تؤدي إلى وصول الوافدين. قد يكون إغلاق كأس اليورو هو نقطة الانطلاق الأولى نحو ثورة أخرى
ما هو موقف الهولندي لوك دي يونج؟
جميع المؤشرات تؤكد أن الهولندي خارج حسابات لوبيتيجي للموسم المقبل، لقد عاش الهولندي موسمًا صعبًا ولم يحصل سوى على دقائق معدودة لم يقنع فيها لوبيتيجي.
ولدى اللاعب اهتمام كبير من جانب الفريق الهولندي آيندهوفن ويذكر أن لوك دي يونج يشارك حاليًا مع منتخب بلاده في اليورو.
.jpg?auto=webp&format=pjpg&width=640&quality=60)
.jpg?auto=webp&format=pjpg&width=640&quality=60)
