هيثم محمد فيسبوك تويتر
دشن إنتر حملة الإلكترونية موسعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي لمحاربة العنصرية في كرة القدم في أعقاب أحداث مباراة نابولي.
وتعرض إنتر لحرمانه من اللعب أمام جماهيره لمباراتين ولقاء ثالث دون حضور مشجعي الكورفا نورد بعد الهتافات العنصرية بحق كاليدو كوليبالي، لاعب نابولي، الشهر الماضي.
وأطلق إنتر حملة تحت عنوان "BUU" أو أخو متحدون عالمياً عبر منصاته الإلكترونية المختلفة ووسائل التواصل الاجتماعي للنادي.
يوفنتوس يغير استراتيجيته في صفقة رامسي
وشارك في الحملة ماورو إيكاردي، قائد الفريق، وستيفان زهانج، رئيس النادي الصيني، ونائبه وأسطورة النادي خافيير زانيتي.
دعوات مقاطعة يوفنتوس تغزو إيطاليا
وشهد الفيديو الخاص بالحملة تواجد كلاً من لويس فيجو وصامويل إيتو، لاعبا النيرتزوري السابقيين، للترويج لشعارها المناهض للعنصرية.
ولعب إنتر أمام بينيفنتو الأحد الماضي في كأس إيطاليا في غياب الجماهير، وسيُلعب لقاء السبت بالدوري مع ساسولو بحضور مجموعة من الأطفال فقط.