هالاند وحكيمي وأوديجارد وأبرز الحاصلين على أعلى ترقيات في طاقات فيفا 21

بعد تسجيله ستة أهداف في أول موسم له في الدوري الإيطالي مع إنتر ، ضاعف لاوتارو مارتينيز رصيده بأكثر من الضعف في 2019-20 وسجل سبعة أهداف في 11 مباراة ليبلغ النيرازوري نهائي الدوري الأوروبي.

هذا النوع من الشكل جعله مرتبطًا ببرشلونة حيث سيكون خليفة لويس سواريز وسيراه أحد أفضل المهاجمين في فيفا 21.

حصل أداما تراوري على تقييم 74 فضيًا في فيفا 20، لكنه تطور كثيرًا في بطاقات ألتميت تيم بعد أدائه المميز رفقة وولفرهامبتون.

تقييمه الحالي 78 في قاعدة البيانات الحية ولكن قد يحصل على زيادة أخرى في الإحصائيات للعبة فيفا 21، حيث يجب أن يكون لديه أيضًا أحد أعلى التقييمات في اللعبة.

في بداية فيفا 20، كان تقييم فيكتور أوسيمين فقط 74 مع ليل ولم يستخدمه الكثيرون، لكنه في النهاية حصل على تقييم 93 في فريق الموسم وانتقل إلى نابولي في الحياة الواقعية بقيمة انتقال قياسية.

تلقت نسخته الأساسية للاعب ارتفاعاً كبيراً في التقييمات التي وصلت إلى 78 في قاعدة بيانات المواسم عبر الإنترنت، ولكن يمكن تعزيزه بدرجة أعلى بعد التألق مع نابولي.

تعاقد إنتر مع أشرف حكيمي بعد تألقه اللافت للنظر مع بوروسيا دورتموند في السنتين الماضيتين، ويصنف المغربي باعتباره أحد أفضل ظهراء الجبهة اليُمنى في لعبة فيفا ويتوقع أن يزداد تقييمه كثيرًا بتألقه في الملاعب الإيطالية.

في سن السابعة عشر من عمره، نجح إدواردو كامافينجا في جذب الأضواء إليه باعتباره أحد أكثر لاعبي وسط الملعب الواعدين حول العالم.

كان المراهق الفرنسي أحد أفضل اللاعبين في الدوري الفرنسي قبل إلغائه الموسم الماضي بسبب فيروس كورونا، ويحظى باهتمام من كبار الأندية الأوروبية في مقدمتها ريال مدريد.

تحول مركز ألفونسو ديفيس من جناح أيمن وأيسر إلى ظهير أيسر، ومعه تحول هائل في مسيرته ساهم في صورة كبيرة بتحقيق بايرن ميونخ للثلاثية التاريخية في الموسم الماضي.

إنه الآن الخيار الأول في مركز الظهير الأيسر تحت قيادة هانزي فليك ومن المؤكد أنه سيحصل على دعم كبير في تقييمه بعد الفوز بدوري أبطال أوروبا.

تعاقد مانشستر سيتي مع فيران توريس ليحل محل ليروي ساني المتجه إلى بايرن ميونخ ويأمل أن يكون للجناح الإسباني تأثير مماثل في إنجلترا.

لا يزال توريس يبلغ من العمر 20 عامًا فقط لكنه لعب أكثر من 70 مباراة في الدوري الإسباني مع فالنسيا ويعتبر أحد أفضل اللاعبين الشباب في أوروبا.

خرج نجل ليليان تورام من ظل والده في موسم 2019-20 وسجل 10 أهداف في موسمه الأول في الدوري الألماني.

أدى ذلك إلى ارتفاع ملفه الشخصي بشكل كبير وأدى أيضًا إلى زيادة كبيرة في تقييم فيفا الخاص به، حيث ارتفع خمس نقاط إجمالية من بداية الموسم حتى النهاية.

بعد ثلاث فترات إعارة حول أوروبا، عاد مارتن أوديجارد إلى ريال مدريد مستعدًا لإحداث تأثير.

طور النرويجي مهاراته في هولندا وفي ريال سوسييداد، حيث أثبت فئته في الدوري الإسباني في موسم 2019-20، والآن يتألق رفقة آرسنال في الدوري الإنجليزي الممتاز.

يواصل ألكسندر أرنولد التقدم من قوة إلى قوة وحطم الرقم القياسي المسجل باسمه في الموسم الماضي حين فاز ليفربول بأول لقب له على الإطلاق في الدوري الإنجليزي الممتاز.

أضاف أيضًا المزيد من الأهداف إلى لعبته وأصبح أحد لاعبي يورجن كلوب الأساسيين في أنفيلد، وهو ما سينعكس في تقييمات فيفا 21.

قد يكون جابرييل مارتينيلي المهاجم البرازيلي العظيم التالي وقد أثار إعجاب آرسنال بالفعل في الدوري الإنجليزي الممتاز على الرغم من عدم لعبه في المستوى الأعلى قبل الانتقال إلى إنجلترا.

على الرغم من استبعاده بسبب الإصابة حتى نهاية عام 2020 ، فمن المؤكد أنه سيحصل على ترقية فيما يتعلق بتقييمه بفيفا 21.

أفضل لاعبي الوسط الشباب في فيفا 21: موهبة برشلونة ونجم ميلان وآخرون في كارير مود

مع رحيل هاري ماجواير عن ليستر إلى مانشستر يونايتد، ملأ الثعالب الفراغ بسهولة مع قلب الدفاع التركي شالار سوينجو.

بعد التعاقد معه من فرايبورج، شارك سوينجو في ست مباريات بموسمه الأول، ثم بات أحد أهم مدافعي البريميرليج في الموسم الثاني.

الجناح الموهوب هو أحد أكثر اللاعبين المطلوبين في أوروبا ولكن بسبب المشاكل المالية الناجمة عن جائحة فيروس كورونا، أصبح مكلفًا للغاية بالنسبة لغالبية الفرق الصيف الماضي.

عام آخر مثير للإعجاب في بوروسيا دورتموند أضاف إلى جاذبيته وسيجعله أحد أفضل اللاعبين الشباب في فيفا 21.

كان بن وايت أحد أفضل اللاعبين أداءً في التشامبيونشيب في موسم 2019-20، وقد أثار إعجاب الجميع عندما كان معارًا في ليدز يونايتد لمساعدة فريق مارسيلو بيلسا على الفوز بالدوري.

عاد إلى دوري الدرجة الأولى في 2020-21 ، لكن النادي الأم برايتون قد يواجه صعوبة في إبقائه على الساحل الجنوبي مع الاهتمام الكبير الذي يحظى به من الفرق الكبرى.

بدأ ماسون جرينوود وجوده في لعبة فيفا 20 ببطاقة فضية متواضعة، وأنهى العام ببطاقة فضية متطورة.

في فيفا 21، من المحتمل أن تتحول إلى ذهبية بفضل موسم رائع أظهر فيه المهاجم المراهق أنه على قدم المساواة مع لاعبي مانشستر يونايتد الأكثر خبرة.

تألق محمد ساليسو عندما كان معارًا إلى بلد الوليد وكان أحد أفضل المدافعين على صعيد الدوري الإسباني، الآن مع عودته إلى ساوثامبتون يتوقع منه الكثير ويُتنبأ له بمستقبل باهر.

ظهر اللاعب الواسع متعدد الاستخدامات لأول مرة في 2018-19 لكنه أصبح لاعبًا منتظمًا في ملعب الإمارات في 2019-20، خاصة تحت قيادة ميكيل أرتيتا.

وقع ساكا عقدًا جديدًا طويل الأجل في آرسنال في يوليو، وشهد أيضًا تحسنًا في تقييم الفيفا مع تقدمه هذا العام.

أيندهوفن هو خط إنتاج للمواهب، وكان محمد إحتارين هو أحدث نجم شاب خرج من أكاديمية النادي الهولندي العملاق.

في سن 18 فقط، كان إحتارين محل صراع بين المغرب وهولندا، لكنه قرر ارتداء القميص البرتقالي ومن المتوقع أن يبدأ ظهوره الكامل في المستقبل القريب.

يبني أولي جونار سولشاير فريقًا شابًا مثيرًا في مانشستر يونايتد، ولا يُنظر إلى براندون ويليامز على أنه مجرد لاعب للمستقبل، بل كلاعب هام أيضًا في الوقت الحالي.

لعب اللاعب البالغ من العمر 19 عامًا بشكل جيد في مركز الظهير الأيسر لمساعدة يونايتد على التواجد بالمربع الذهبي، وسوف يرى أن إحصائياته في فيفا 21 تعكس تقدمه في الحياة الواقعية.

كان هالاند هو أكبر اكتشافات الموسم الماضي، انضم المهاجم النرويجي إلى ريد بول سالزبورج قبل بداية الموسم، لكن بحلول العام الجديد، وصل إلى بوروسيا دورتموند وتألق معهم على مختلف الأصعدة.

لقد شهد تقييمه بالفعل قفزة كبيرة في فيفا 20، حيث ارتفع من 68 إلى 80 ومن المؤكد أن ذلك سيرتفع مرة أخرى في فيفا 21.