AFP
Getty Imagesماذا حدث؟
نقل اللاعب البرازيلي المعتزل إلى المستشفى نتيجة إصابته بحروق من الدرجة الثانية طالت 18% من جسده، بعد انفجار المدفأة التيتعمل بوقود الإيثانول الحيوي.
الصورة الأكبر
في مقابلة مع صحيفة "لاجازيتا ديلو سبورت"، روى اللاعب السابق تفاصيل المأساة التي كادت تودي بحياته، وأبقته 20 يومًا في المستشفى بين العناية المركزة والخضوع لعمليات دقيقة.
ماذا قال لوسيو؟
"ها أنا هنا أروي ما حدث، الله منحني شوطاً إضافياً في المباراة: سيستغرق تجاوز الصدمة وقتاً، خاصة على المستوى النفسي"
وأضاف: "أحتاج بضعة أشهر أخرى قبل أن أتعافى بنسبة 100%، لكن يمكنني القول إن الأسوأ قد ولى. كانت فترة الاستشفاء الأصعب، صدمة حقيقية. الحروق نوع صعب جداً من الإصابات، سواء من الناحية الجسدية أو النفسية. ما زلت أواصل العلاج الجلدي، وهو طويل، لكنني أتحسن".
Getty Imagesتفاصيل الكارثة
"حدث الأمر فجأة، بينما كنت أتناول العشاء في منزل مع أصدقاء، بعد احتفالي بعيد ميلادي السابع والأربعين في 8 مايو، في لحظة ما، انطفأ الموقد، ولسوء الحظ حاول صديق إشعال النار بسكب علبة كحول فوقه، فحدث الانفجار. كل ما أتذكره هو اللهب على وجهي وذراعي وساقي. زوجتي لم تصب بأذى، وفي تلك اللحظة قفزت إلى المسبح. نُقلت من برازيليا إلى ريو جراندي دو سول في 21 مايو".
إعلان

