اجتاح فيروس كورونا العالم في الفترة الأخيرة وبات يمثل تهديدًا لحياة الكثيرين، وكذلك تهديدًا أكبر لجميع المنافسات الرياضية التي توقف بعضها بينما يستعد بعضها الآخر لقرارات التوقف والتأجيل والإجراء بدون حضور جماهيري خوفًا من تفشي الوباء أكثر.
ولكن رغم كل هذه الآثار السلبية، فإن الكوارث البشرية غالبًا ما تعكس بعض المشاعر النبيلة من البشر تجاه بعضهم، وتكون هي الشيء السلبي الذي يوحد مشاعرهم ومخاوفهم في اتجاه واحد.
وفيما يلي، نعرض كيف أبرز انتشار فيروس كورونا الجانب الإنساني في حياة لاعبي كرة القدم، وكذلك الأندية الكبرى وخاصة في الدول التي تفشى فيها الوباء بصورة كبيرة، وكيف أثبت هؤلاء أن الرياضة قيمة إنسانية عظيمة وأن كرة القدم أكثر من مجرد لعبة بالفعل.










































