قال دياخابي في مؤتمر صحفي بنبرة غاضبة: "شعرت أنه عندما حدثت حالتي العنصرية، لم تتصرف رابطة الليجا كما ينبغي، لكن عندما مس الأمر أشخاص آخرين، اختلفت الحسابات وقاموا بالتحقيق وتدخلوا بشكل أكبر، وقتها لم يظهر رئيس الرابطة ويقول إنني أسأت الفهم".
وأضاف: "في الواقع، أريد أن أكون واضحًا، في حالتي، رابطة الليجا حمت اللاعب الذي قام بتصرفات عنصرية ضدي (خوان كالا)".
وفسر لاعب فالنسيا، عدم ظهوره مع لافتة "لاليجا" ضد العنصرية عندما تعرض فينيسيوس لمثل هذه الهتافات، حيث قال: "رئيس رابطة الليجا قال إنني مخطئ، ولم يُعامل على قدم المساواة، لذلك لم أرغب في الظهور".
تابع المدافع الغيني: "لم أكن منزعجًا من الضجة التي أثارتها قضية فينيسيوس، كل حالة مختلفة. عندما تحدث الأشياء، يجب أن نقول كيف تحدث. بالنسبة لي، الحالتان، حالة فينيسيوس وحالتي، ليستا متشابهتين".
وأردف: "الأماكن وأوقات الحادثتين مختلفة، لكن هناك فرق، في حالته كان مشجعًا وفي حالتي كان لاعبًا. كانت الأمور مختلفة تمامًا".