الحد الأدنى للاعبين والكرة ممتلئة بالهواء.. قوانين لا تعرفها عن كرة القدم

ينبغي أن تكون الكرة ممتلئة الهواء، لا تعاني من أي تسريب، وفي حالة أن سكنت الشباك وهي غير ممتلئة الهواء أو ظهر بأي صورة من الصور أنها ليست في حالتها المثالية، يحق للحكم إلغاء الهدف.

بالطبع هذه الحالة نادرة جدًا وقلما تحدث.

في الماضي، كانت القرعة التي يجريها الحكم قبل المباراة يختار على أساسها القائد الفائز أي جهة سيكون فريقه بها.

أما مؤخرًا، بات الفائز يختار الجهة التي يبدأ بها فريقه، بجانب اختيار من يبدأ المباراة.

معلومة غير شائعة هي أن حارس المرمى لا يمكنه أن يضرب القائمين والعارضة أثناء تنفيذ ركلات الجزاء وإلا لتمت إعادتها، فالقانون ينص على أن يكون المرمى في حالته المثالية قبل تسديد الركلة.

يحق لحارس المرمى أن يمسك بالكرة بيده وهو واقف لمدة ست ثواني فقط، إذا ما زاد عنهم يحتسب الحكم ركلة جزاء من داخل منطقة الجزاء وبطاقة صفراء على الفور.

العدد الأقل للاعبين في أرض الملعب 7 لاعبين (بما فيهم حارس مرمى).

هذا يعني أن تحصل فريق على 5 بطاقات حمراء من شأنه أن يوقف المباراة ويلغيها.

بدأت هذه القاعة في يونيو 2019، وهي إبعاد مهاجمي الخصم عن الحائط البشري في الركلات الحرة.

أصبح لزامًا على المهاجمين الابتعاد على الأقل بمتر عن الحائط البشري.

في حالة أن خاض فريقان ركلات الجزاء، ينبغي أن يتساويا من ناحية العدد في المسددين.

هذا يعني أنه إذا تحصل فريق على بطاقة حمراء، ينبغي على الفريق الآخر في ركلات الجزاء استثناء لاعب من قائمة المسددين ليتساويا.

مشهورة بعض الشيء هذه القاعدة، لكن لا أهداف تحتسب من رميات التماس.

ينبغي أن يلمس أي لاعب الكرة بعد الرمية، وإلا فإنها لا تحتسب كهدف.

في الركلات الحرة أيضًا إن أدخل لاعبًا عن طريق الخطأ في مرماه هدفًا مباشرة من ركلة، تتحول إلى ركنية للخصم لا هدف.

في حالة أن قام أحدهم بخلع القميص أو أي فعلة أخرى تستدعي بطاقة لدى إحرازه هدف، ثم أُلغي هذا الهدف، يتحصل على البطاقة بصورة طبيعية.

ظهرت هذه الحالة للمرة الأولى ربما علنًا في مباراة آرسنال ووولفرهامبتون من الحكم مايك أوليفر لنجم الجانرز مارتينيلي.

بعد منحه بطاقة صفراء، قرر الإنجليزي منح اللاعب بطاقة صفراء أخرى في نفس اللعبة ومنحه بطاقة حمراء.

حالة نادرة ولكنها موجودة قانونيًا.