8 مرشحين لخلافة سامباولي في تدريب الأرجنتين

المدير الفني لريفر بليت، حقق 8 ألقاب في 4 مواسم مع الأبيض والأحمر الأرجنتيني، كونه لاعبا سابقا في الفريق ومثل الأرجنتين سابقا في كأس العالم.

يعتمد جاياردو على الاستحواذ على الكرة واللعب على المرتدات الهجومية، على الرغم من قلة ألقابه المحلية، إلا أنه يتفوق على المستوى القاري وإعادة ريفربليت لمكانته عقب عودته من الدرجة الثانية.

المدير الفني للأرجنتين منذ 2014 وحتى 2016، والذي خسر نهائي كوبا أمريكا في نسختي 2015 و2016، لديه معرفة أكبر بليونيل ميسي بسبب تدريبه له في برشلونة الإسباني.

الآن يتولي تدريب أتلانتا يونايتد الأمريكي الذي يشارك في موسمه الثاني مساهما في جعل الفريق يصل إلى الأدوار النهائية في أول مواسمه بمجموعة من اللاعبين الشباب مرة أخرى.

المدير الفني الشاب، الذي ارتدى قميص التانجو سابقا، ويعد من أفضل لاعبي بوكا جونيورز عبر تاريخه.

في أول موسمين له مع بوكا جونيورز حقق لقب الدوري الأرجنتيني، كما قاد لانوس للفوز بلقب كوبا سود أمريكانا 2016.

من أبرز المدربين الشباب في الدوري الأرجنتيني ويمتاز بالكرة الهجومية وثبات دفاعي كبير.

المدير الفني الذي أعاد بيرو مرة أخرى إلى كأس العالم بعد 36 عاما، يقدم كرة هجومية ممتعة وأسلوب هجومي معتمدا على الاستحواذ.

يكفي المنتخب البيروفي أنه قدم أداءً هجوميا في كأس العالم، وصعد إلى المسابقة على حساب باراجواي وتشيلي.

الأسم الأقل بين المدربين الذين قد يتم ترشيحهم لتدريب الأرجنتين، إلا أن لديه تجربتين مع منتخبات وهما جورجيا ومصر.

على الرغم من الأداء الدفاعي له والمعروف عن كوبر منذ بداية القرن الجديد، نحسه في الفوز بالنهائيات.

إلا أنه قد يكون حلا من أجل تولي مسئولية الأرجنتين، من أجل معالجة دفاعات الأرجنتين الضعيفة واستخدام قوة الأسماء الهجومية.

المدير الفني الأرجنتيني، الذي ربطته التقارير بالرحيل عن توتنهام في الوقت الذي بحث فيه ريال مدريد عن مدير فني جديد، على الرغم من تجديد تعاقده.

بوشيتينيو، يعد من أفضل المدربين الذي يقدمون أداءً متوازنا بين الدفاع والهجوم، بشكل كبير ونجح في جعل توتنهام في 3 مواسم منافسا قويا في الدوري الإنجليزي.

المدير الفني الأرجنتيني، الذي جعل في 7 سنوات أتلتيكو مدريد الإسباني من كبار القارة العجوز، بالوصول إلى 4 نهائيات أوروبية، وتحقيق لقب الدوري الإسباني 2014.

سيميوني على الرغم من على رأس المدربين الذي يفضلون الكرة الدفاعية، إلا أن يستطيع تقديم الأداء الأفضل الهجومي بتنظيم كبير ومرتدات قاتلة.

العديد يرشحه لتدريب الأرجنتين منذ فترة طويلة، وقد يجمع بين تدريب الألبيسليتسي والروخيبلانكوس.

المدير الفني لكولومبيا الحالي، والذي قادها لأبرز إنجازاتها في كأس العالم بالصعود إلى ربع نهائي كأس العالم 2014، وصعد إلى ثمن نهائي النسخة الحالية وينتظر مواجهة إنجلترا.

سبق له تدريب الأرجنتين في الفترة من 2004 وحتى 2006، حيث وصل مع التانجو إلى ربع النهائي في 2006 قبل الخروج بركلات الترجيح أمام ألمانيا.

وعلى الرغم من نقده على الخروج وتبديلاته الدفاعية حينها، إلا أنه يقود كولومبيا بشكل قوي وأعادها مرة أخرى للواجهة الكروية، وقد تكون كأس العالم هي البطولة الأخيرة له مع اللوس كافيتيروس.