يواجه يوفنتوس لحظة حاسمة في تحقيق بريزما، حيث ينتظر الرئيس السابق أندريا أنييلي، ونائب الرئيس بافيل نيدفيد، والمدير الرياضي فابيو باراتيتشي، وغيرهم من كبار المسؤولين التنفيذيين، قرارًا بشأن طلبات التفاوض على التسوية القضائية المرتبطة بادعاءات الاحتيال.
إذا تم قبول هذه الاتفاقات، فقد تؤدي إلى عقوبات مع وقف التنفيذ، مما قد يضع حدًا لواحدة من أكبر الفضائح المؤسسية والرياضية في تاريخ الدوري الإيطالي.




