باتت إقالة المدربين وعدم الصبر على تجاربهم جزء أصيل من كرة القدم في السنوات الأخيرة، فالنادي الذي يُحافظ على مدربه لموسم كامل أصبح يُصنف بالمستقر إداريًا، رغم أن الثبات والاستقرار أثبتا أنهما أداة للنجاحات على المدى الطويل، تمامًا كما كان الحال في ليفربول مع يورجن كلوب بالسنوات الأخيرة.
اقرأ أيضًا | بوجبا ورونالدو ونجوم دخلوا في حروب مع مورينيو
الإقالات السريعة هي ظاهرة برزت كثيرًا في الأعوام الماضية وبأندية كبيرة مثل ريال مدريد وغيرها، كما أنها ظاهرة متزايدة في العالم العربي على وجه التحديد.
في الأسطر المقبلة سنستعرض معًا أسرع الحالات التي تعرض فيها المدربين للإقالة:



















.jpg?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)