ما بين الرقص والتحليل .. آخر من حقق السكوديتو في روما - أين هم الآن؟

أين ذهب الجيل الذهبي لذئاب العاصمة؟

شهدت بداية الألفية الجديدة حدثًا مميزًا في العاصمة الإيطالية بتتويج روما بلقب الدوري الإيطالي الثالث له في تاريخه وقتها بعد طول غياب.

ونجح فابيو كابيلو في تكوين كتيبة مميزة في صفوف ذئاب العاصمة الإيطالية قضت على زعامة القطب العاصمي الثاني وكسرت نزاعه مع يوفنتوس على السكوديتو.

ونستعرض في هذا التقرير ما حل بأفراد الجيل الذهبي بقيادة ملك روما فرانشيسكو توتي وأين ذهب كلًا منهم في الوقت الراهن.

دي بارتولومي | ملك روما الذي افقده الانتحار عرشه

Getty
1أبيل بالبو
رحل عن روما إلى تجارب مع بارما وفيورينتينا، قبل أن يعود لفترة ثانية استمرت ثلاثة لقاءات فقط رحل بعدها إلى بلاده مع بوكا، ثم اعتزل في 2002 وتحول للموسيقى والتدريب معا، فعمل مدربا لأريتزو حتى 2012، ثم تركه واتجه للتحليل في إيطاليا.

Getty
2ماركو ديلفيكيو
رحل عن روما في 2005 وبعدها لم يوفق كثيرًا في مشواره، ليعتزل في 2009 ويتحول للإعلام وشارك مثل كانديلا في برنامج "الرقص مع النجوم".
Getty Images
3فيتشينزو مونتيلا
خاض عدة تجارب على صعيد اللعب مع سامبدوريا وفولهام، قبل أن يعتزل ويبدأ مشواره التدريبي مبكرًا، والذي شهد توليه تدريب روما شخصيا وكاتانيا وميلان وفيورينتنيا، ومع إشبيلية في إسبانيا، ثم عاد إلى فيورنتينا من جديد، وتمت إقالته منتصف الموسم.

ENJOYED THIS STORY?

Add GOAL.com as a preferred source on Google to see more of our reporting

Getty Images
4فرانشيسكو توتي
ملك روما وقائدها المتوج اعتزل فقط قبل موسمين بعد بلوغه الأربعين في لقطات مؤثرة بالملعب الأوليمبي، وتحول إلى الإدارة ليشغل منصب المدير الإداري للفريق، ثم رحل عن منصبه بعد خلاف مع مالك النادي الأمريكي جيمس بالوتا.
Getty Images
5جابرييل باتيستوتا
رحل بعد روما إلى إنتر ثم قطر، ثم اعتزل واتجه إلى رياضة الجولف والتحليل للقنوات المحلية في الأرجنتين.
Getty Images
6جايتانو دي أجوستينو
كان لاعبًا شابًا في تشكيلة الفريق وقتها، ولكن تمتع بمسيرة مميزة في عدة أندية بعد ذلك أبرزها فيورينتينا، قبل أن يتحول لمجال التدريب هو الآخر ويتولى قيادة أليساندريا بالوقت الراهن.
Getty
7أوزيبيو دي فرانشيسكو
شغل مركز الجناح تحت قيادة كابيلو، في أبرز محطاته كلاعب، ليعتزل ويتحول للتدريب الذي نجح فيه أكثر وتألق في قيادة ساسوولو للدرجة الأولى للمرة الأولى في تاريخه، وحاليًا بلا منصب بعد تجربتي روما وسامبدوريا.
Ivan Storti/Santos FC
8أسونساو
بعد عامين في روما، خاص أسونساو مشوارًا كرحالة متنقلًا في الخليج العربي وبلاده البرازيل حتى اعتزل في 2016.
Getty
9إيمرسون
رجل آخر من كتيبة كابيلو تبعه في يوفنتوس ومن بعدها في ريال مدريد، ثم عاد لإيطاليا من بوابة ميلان ولكن دون نجاح كبير، ليرحل إلى سانتوس، وأخيرًا يحط الرحال في الولايات المتحدة ويعتزل العام الماضي بعد مشوار حافل.
Getty Images
10داميانو توماسي
نجم خط الوسط الشهير بلحيته وشعره الأشعث ترك ملاعب كرة القدم وتحول نحو الجانب الإداري منها، وكان أحد المرشحين لرئاسة اتحاد كرة القدم الإيطالي بعد فضيحة الغياب عن المونديال الأخير.
Getty
11هيديتوشي ناكاتا
النجم الياباني اعتزل في 2006 وتحول للمجال الإعلامي وعروض الأزياء، كما يملك مطعما في هونج كونج يقوم بطهي الطعام بنفسه فيه لرواده، كما أبدى اهتمامًا خاصًا بمساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة والترويج للأوليمبياد الخاصة بهم.
Getty Images
12فينسين كانديلا
لم ينجح كانديلا في مشواره كلاعب كثيرا بعد روما واعتزل في 2007، ليتحول للمجال الإعلامي وظهر في عدة أفلام وبرامج استعراضية إيطالية، آخرها برنامج "الرقص مع النجوم" الشهير.
Getty
13جوناثان زيبينا
تلميذ فابيو كابيلو الوفي، لم يحظ بشعبية كبيرة وسط جماهير الفريق، وازداد الأمر بعد رحيله مع كابيلو صوب يوفنتوس حيث بقى لستة أعوام، ثم تنقل بين عدة أندية في إيطاليا وفرنسا واعتزل في 2014.
Getty
14ألداير
من القلائل الذين حُجب رقمهم في روما، ، رحل عن الفريق في 2003 بعد مشوار دام لثلاثة عشر عامًا، وتنقل في عدة أندية مغمورة آخرها مغامرة في سان مارينو، ثم اعتزل اللعب في 2010. ظهر مؤخرًا في مدرجات "الأوليمبيكو" برفقة فرانشيسكو توتي.
Getty
15كافو
رحل كافو من روما إلى ميلان حيث تألق مع الروسونيري وساعده للتتويج مرتين بدوري الأبطال ومن ثم اعتزل اللعب في 2007 ويشارك في التحليل بالبرازيل.
Getty Images
16والتر صامويل
الصخرة رحل من روما بعد التتويج إلى ريال مدريد ومنه مرة أخرى لإيطاليا من بوابة إنتر حيث توج بعدة ألقاب دوري وثلاثية تاريخية في 2010، وحاليًا انضم للجهاز الفني للمنتخب الأرجنتيني.
Getty
17فرانشيسكو أنتونيولي
الحارس الأساسي للفريق في ذلك الوقت، رحل عن روما في 2003 ومر بعدة تجارب قصيرة في عدة أندية واعتزل في 2002 وتوارب عن الأنظار.