من هو الهداف التاريخي لمنتخب هولندا؟ فان بيرسي وديباي وأخطر أسلحة البرتقالي

شارك في ست بطولات كبرى، سجل فان بيرسي 50 هدفاً في 102 مباراة دولية ليتصدر القائمة.

هدفه الطائر في نهائيات 2014 ضد البطلة وقتها إسبانيا كان مرشحاً لجائزة بوشكاش، وفي نفس البطولة، أصبح أول لاعب منذ 1966 يسجل بيمناه ويسراه ورأسه، ومن علامة الجزاء في كأس العالم.

آخر مباراة لفان بيرسي كانت في 2017 بالهزيمة 4-0 من فرنسا حين فشلوا في بلوغ نهائيات كأس العالم 2018.

تم اختيار ديباي لمونديال 2014 من المدرب لويس فان خال بناء على مستواه المميز مع ناديه، وقبلها كان لعب مباراته الدولية الأولى ضد تركيا في أكتوبر 2013.

بينما هولندا متأخرة ضد أستراليا في ثاني لقاءات المجموعة وقتها، شارك كبديل ومرر لفان بيرسي ليسجل، ثم سجل هدف الفوز من خارج منطقة الجزاء، في ذلك الوقت كان أصغر من يسجل لهولندا في كأس العالم بعمر 20 عاماً و4 شهور، ومن يومها سجل 43 هدفاً بقميص بلاده.

لعب هونتلار مباراته الأولى ضد أيرلندا الشمالية في أغسطس 2006، وسجل ثنائية وقدم تمريرتين حاسمتين لتفوز بلاده 4-0.

لعب في بطولتي كأس عالم وبطولتي يورو، وسجل 42 هدفاً في 76 مباراة دولية، وكنت المباراة الأبرز عندما سجل ثلاثة وصنع مرتين في اكتساح سان مارينو 5-0 بتصفيات مونديال 2010.

الرابع على قائمة الهدافين التاريخيين يأتي باتريك كلويفرت برصيد 40 هدفاً في 79 مباراة، وجاء هدفه الأول في الفوز 4-0 ضد مالطا في 1995.

بعد الطرد ضد بلجيكا في مونديال 1998، عاد ليسجل ضد الأرجنتين في ربع النهائي، كما سجل ضد البرازيل في نصف النهائي قبل أن تخسر بلاده بركلات الترجيح.

يملك عرضاً مثالياً لأي مهاجم هولندي في مباراة عندما سجل هاتريك في الفوز الضخم على يوغوسلافيا 6-1 بأمم أوروبا 2000.

أحد أكثر المهاجمين إبداعاً على الإطلاق، سجل 37 هدفاً في 79 مباراة مع هولندا، والأول كان ضد اليونان في 1990 والانتصار 2-0، والنتيجة الاستدعاء لأمم أوروبا 1992.

سجل في هذه البطولة ثلاث مرات وخرجت بلاده من نصف النهائي ضد الدنمارك بركلات الترجيح، ولكن أسطورة آرسنال سجل ثلاث مرات أيضاً في كأس العالم 1994 قبل أن تخرج بلاده أمام البرازيل في ربع النهائي.

وفي 1998، سجل أيضاً ثلاث مرات، منها هدف لا ينسى في مرمى الأرجنتين بربع النهائي حين سيطر على كرة طويلة من فرانك دي بور بكل أريحية، وراوغ أيالا ثم سدد على الطائر في شباك الحارس، وهو الهدف الذي اختاره بنفسه الأفضل في مسيرته.

مشاركته الأخيرة مع هولندا تعود للخسارة من إيطاليا بركلات الترجيح بنصف نهائي يورو 2000 على أرضها.

شارك في ثلاثة نهائيات لكأس العالم ومثلها لليورو، وسجل 37 هدفاً في 96 مباراة مع بلاده.

في يورو 2004 سجل ركلة الجزاء الحاسمة ضد السويد في ربع النهائي، ولكن هولندا خسرت من البرتغال بالدور التالي.

تألق في نهائيات مونديال 2010 وقاد بلاده للنهائي ضد إسبانيا، وفرصته الذهبية بالدقيقة 62 وتصدي إيكر كاسياس أضاع عليه فرصة المجد.

بلغ نصف النهائي مع هولندا أيضاً في 2014، واعتزل عقب فشل بلاده ببلوغ نسخة 2018.

يملك معدل تهديفي رهيب بنسبة 0.92 هدفاً كل مباراة، هو الأكثر نجاعة في القائمة، إذ سجل 35 هدفاً في 38 مباراة، والأفضل كانت ضد لوكسمبورج في 1946 عندما هز الشباك أربع مرات.

أسطورة إنتر اشتهر بالإبداع والمراوغات، ويعد من أفضل اللاعبين في تاريخ هولندا.

أحد أعظم المهاجمين الهولنديين على الإطلاق الذين لم يفوزوا ببطولة دولية، ولكن شارك في كأس عالم وبطولتي يورو.

سجل هدفه الدولي الأولى في أبريل 1999 ضد المغرب، وسجل مجموع 35 هدفاً في 70 مباراة مع بلاده.

غاب عن مونديال 2002، ولكن تألق في يورو 2004 وسجل أربعة أهداف، كما تواجد في كأس العالم 2006، ولكن جلس احتياطياً في وداع البطولة على يد البرتغال بالدور الثاني.

آخر مشاركة في بطولة كبرى كانت في يورو 2008، ووقتها سجل هدفين في رحلة بلاده التي انتهت بربع النهائي.

أفضل لاعب في تاريخ هيرنفين، سجل لينيسترا 33 هدفاً في 47 مباراة دولية، وأحد القلائل الذين سجلوا في أول وآخر لقاء مع بلاده.

سجل في الخسارة من لوكسمبورج 5-4 في أول مباراة له في 1940، وفي التعادل 2-2 مع بلجيكا في اللقاء الأخير عام 1959.

صنع ثنائية مميزة مع فاس ويلكيس، واشتهر برفضه القدوم لمعسكر المنتخب إذا لم يُوظف في مركزه المفضل.

أحد أساطير اللعب، سجل كرويف 33 هدفاً في فقط 48 مباراة دولية، وفاز بالكرة الذهبية في مونديال 1974 عندما قاد بلاده للنهائي قبل الخسارة من ألمانيا، بالإضافة لبلوغ المركز الثالث في أمم أوروبا 1976.

رفض بعد ذلك اللعب في كأس العالم 1978 بعد محاولة خطفه هو وعائلته، وفي 1999 تم اختياره لاعب القرن من الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء الكروي، وكان الثاني خلف بيليه كلاعب القرن بتصويت نفس الاتحاد.