اعتدنا على القول الشائع "ها الشبل من ذلك الأسد"، للدلالة على أن الابن يسير على خطى أبيه ويحقق نجاحاته أو يتجاوزها، لكننا اليوم سنتناول حالات مختلفة تمامًا، حيث اختار الأبناء أن يتمردوا على إرث آبائهم الكروي، وقرروا تمثيل منتخبات مختلفة عن منتخبات آبائهم!
أسباب ذلك متعددة بالطبع، بداية من الفرص المتاحة والخيارات المتعددة وانتهاءً بالاختيار بين الانتماء للماضي والأصول أو الاستفادة من الواقع، وغالبًا ما نجد تلك الحالات في لاعبين هاجروا من بلادهم وانتموا لبلاده أخرى أو كانوا نتاج زواج متعدد الجنسيات، إن صح التعبير، وهو ما أتاح لهم فرصة الاختيار.
دعونا نتعرف على أبرز الأمثلة على أولئك اللاعبين الذين اختاروا اللعب لمنتخب كروي يختلف عن ذلك الذي ارتدى والدهم قميصه ..
.jpg?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)

