يمر المنتخب السعودي بمرحلة حرجة في تصفيات كأس العالم، حيث تتصاعد المخاوف والقلق بين الجماهير مع تراجع الأداء وتذبذب النتائج.
ففي ظل منافسة شرسة وصراع محتدم على بطاقات التأهل، يجد الأخضر نفسه في موقف لا يحسد عليه، حيث يحتل مركزًا متأخرًا في المجموعة، ويواجه خطر الابتعاد عن حلم المونديال.
في هذه الظروف الصعبة، يبرز دور المدرب القدير هيرفي رينارد كقائد يسعى لانتشال المنتخب من هذه المعاناة وإعادته إلى المسار الصحيح.
وبينما تتجه الأنظار نحو الحلول المنقذة، يبدو أن رينارد يمتلك رؤية استثنائية تتجاوز مجرد الإصلاح التكتيكي، بل تمتد إلى استكشاف مواهب جديدة قادرة على إحداث الفارق في هذه اللحظات الحاسمة.


