كان من المنطقي أن يتوقع الكثيرون قبل 10 سنوات، عندما ظهر نيمار إبن الـ17 عامًا في ذلك الوقت لمدة نصف ساعة من مباراة سانتوس مع أويستي، أنه سيكون أغلى لاعب كرة قدم في العالم، بعدما شاهدوا قدراته الفنية الكبيرة.
اليوم الخميس كانت ذكرى تلك المباراة، الذكرى العاشرة لخطوات نيمار الأولى كلاعب محترف، لكنها تأتي بعد 24 من مرارة حقيقية عاشها إبن السيلساو مع ناديه الفرنسي باريس سان جيرمان بالخروج القاسي على يد مانشستر يونايتد من دوري أبطال أوروبا.
كانت تلك إحدى الليالي التعيسة لنيمار في عالم كرة القدم، وهنا ننظر في أهم محطات التألق والإحباط في مسيرته.






