مجرم حرب ومهووس بالجنس وأكثر رؤساء الأندية إثارة للجدل حول العالم

رئيس الوزراء الإيطالي ورئيس ميلان الأسبق يعد واحدًا من أبرز علامات إثارة الجدل في كرة القدم، بسبب تصريحاته التي ينتقد فيها أي شخص يأتي على باله وفضائحه الجنسية المتكررة.

مالك نادي ستيوا بوخاريست الروماني السابق تجاوز كل الحدود المتعارف عليها عندما رفض التوقيع مع لاعب بسبب لون بشرته وبسبب طلبه لرسمة تتضمن وجوده في منتصف طاولة طعام وحوله نجوم نادي ستيوا بوخاريست، في تقليد للوحة العشاء الأخيرة الشهيرة لليوناردو دافينشي.

الرئيس الأسبق لدينامو زغرب تلاعب في العديد منا لنتائج وتم منعه من العمل في كرة القدم، كما تم اتهامه بعدة تهم تخل بالشرف وجر اسم لوكا مودريتش نجم ريال مدريد الحالي وفريقه السابق في الوحل معه بعدة قضايا.

رئيس كارديف وويمبلدون الأسبق أدرج بندًا في عقد لاعبه سبنسر بريور يجبره على أكل خصى خروف، والدخول في علاقة جسدية مع آخر، حسنًا يكفينا هذا في قصة رجل الأعمال اللبناني.

بالطبع أي قصة بعد قصة سام همام ستبدو أقل إثارة للجدل لكن لوتشيانو جاوتشي رئيس بيروجيا الأسبق قال في مرة أنه يتمنى لو يستبدل نجوم فريقه بأحصنة بسبب عدم شرب تلك الحيوانات للخمور.

جاوتشي نفسه هو الذي وقع مع الساعدي القذافي نجل معمر القذافي، وهو من طرد أن جون هوان نجم كوريا الجنوبية من فريقه بعدما سجل الهدف الذهبي في شباك منتخب إيطاليا عام 2002 بكأس العالم.

رئيس نادي نابولي يعد من الشخصيات المثيرة في كرة القدم سواء بتصريحاته أو مواقفه، وسبق له أن هدد نجوم فريقه بمنعهم من الإجازات، كما يتميز بالمبالغة في تقدير القيمة السوقية لنجوم فريقه عبر تاريخه في رئاسة النادي.

رئيس الزمالك الحالي معروف عنه تصريحاته المثيرة للجدل وهجومه المتكرر على الجميع وإقالته للمدربين سواء فاز الفريق أو خسر، وكثرة توريط القلعة البيضاء في الانسحابات من بطولات ومباريات مختلفة.

المالك السابق لنادي راسينج سانتاندير الإسباني قام بالتلاعب بقوانين الاتحاد الإسباني لكرة القدم وسجل نفسه كمصور حتى يستطيع التواجد على مقاعد البدلاء الخاصة بناديه ليدير المباريات كمدير فني.

رئيس أتلتيكو مدريد الأسبق استهلك خلال 17 عامًا 39 مديرًا فنيًا وخرج بتصريحات منهاضة للمثلية وباراء متحيزة ضد المرأة في مناسبات عديدة، كما احتفل بلقب دوري 2004 ممتطيًا فيلًا في قلب العاصمة الإسبانية مدريد.

رئيس فينيسا الأسبق كذلك أقال عددًا كبيرًا من المدربين في سنوات قليلة، بالتحديد 25 مدربًا في 10 أعوام فقط، وكانت تصريحاته أكثر جدلًا من ارائه الفنية، حيث هدد بقطع الأعضاء التناسلية لنجوم فريقه وطالب بسجن أي حكم يرتكب الأخطاء سواء عن عمد أو لا.