أصبح فريق برشلونة على شفا خطوات ومباريات قليلة من التتويج بالثلاثية التاريخية الثالثة في تاريخه متخطيًا إنجازه السابق بتحقيقها مرتين وهو ما لم يصل له أي فريق حتى الآن.
لكن شبح الإصابات وشهر مارس يتربص بالنادي الكتالوني من بعيد ويطل من نافذة الماضي القريب ليضع أحلام جماهير البلوجرانا أرضًا من جديد.
لطالما كان شهر مارس في السنوات القليلة الماضية سببًا في ضياع موسم برشلونة، ليكون واحد من أسوأ أشهر العام بالنسبة للفريق الكتالوني.
مارس ليس الشهر الأسوأ لبرشلونة بسبب خسارة المباريات فيه، بل لتعرض نجومه للإصابات من خلاله، وبالأخص من خلال مشاركتهم مع بلادهم في المباريات الخاصة بالتوقف الدولي الوحيد الذي يتخلل النصف الثاني من الموسم.












