حظي دييجو أرماندو مارادونا بمشوار حافل كروياً داخل وخارج الميدان، سواء في محطته الأشهر مع نابولي، أو مع المنتخب الأرجنتيني، وفي كل مكان تواجد به أحد أفضل من لمس كرة القدم في التاريخ.
وفي الأندلس، أمضى الفتى الذهبي موسماً مع إشبيلية حافظ فيه على عاداته وتقاليده، ما بين التألق وسحر الجماهير في الميدان، وإثارة المشاكل خارجه، متسبباً في رحيله بعد عام وحيد.
ونتوقف معاً عند مجموعة من أبرز المحطات لمارادونا رفقة إشبيلية في عام 1992 والموسم المنسي في مسيرة النجم الأرجنتيني.












