شهدت الأيام الماضية حالة من التوتر بين ليونيل ميسي لاعب إنتر ميامي وناصر الخليفي رئيس باريس سان جيرمان ناديه السابق بسبب تصريحات الثنائي عن تكريم الأرجنتيني عقب فوز منتخب بلاده بكأس العالم على حساب فرنسا.
ميسي لا يرى أنه تلقى التكريم اللائق ببطل للعالم على عكس كافة الزملاء حول الكرة الأرضية، بينما يرى الخليفي أن الوضع كان حساسًا للغاية، نظرًا لأن باريس به الكثير من نجوم المنتخب الفرنسي وكونه يقع في عاصمة البلد التي خسرت النهائي.
بين هذا وذاك، هناك وجهات نظر يمكن القول عنها إنها جيدة، فكل طرف لديه الأسباب التي تقنعه أنه على حق، لكن من فيهما على حق فعلًا؟
الموضوع يُستكمل بالأسفل