من يظن أن علاقة النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، بناديه التاريخي وبيته الأول برشلونة، انتهت برحيله إلى باريس سان جيرمان ومنه إلى إنتر ميامي الأمريكي، فهو مخطئ تمامًا لأن "البرغوث"، ليس مجرد أسطورة للنادي الكتالوني، بل هو محرك دائم في أحداثه سواء كان داخل جدرانه أو خارجه.
ومع التحركات الداخلية والاستعدادات للانتخابات المرتقبة في برشلونة خلال العام المقبل، يُقال إن ليونيل قد يلعب دورًا في هذه المعركة، لحرمان الرئيس جوان لابورتا من الحصول على ولاية رئاسية ثانية لاستكمال حقبته الحالية.








