في كأس العالم الماضية رأينا نسخة شرسة من ليونيل ميسي، ليس لاعب كرة القدم فكل نسخه كانت شرسة في كل مرة دخل فيها للملعب، لكن الإنسان الذي لم نعهده إلا طيب ووديع طوال الوقت.
بعد كأس العالم عاد ميسي لطبيعته ورأينها بشكله المعتاد خجولًا ويخشى الحديث عن نفسه ويعتذر عن أي تصرفات قد تكون قد أزعجت أي شخص.
لكنها ليست المرة الأولى التي يظهر فيها ميسي خجلًا، فقبل أن يعرب عن رفضه لاحتفال باريس سان جيرمان به وبكأس العالم كان له العديد من المواقف إليكم بعضها:











