بعدما وصفها بـ"القمامة".. الممثلة الإباحية الإسبانية كلوديا بافيل تتراجع وتعتذر للويس فيجو!

خلال ظهورها الأخير في برنامج "¡De Viernes!" الإسباني، تحدثت كلوديا بافيل عن وجود علاقة مع بعض نجوم كرة القدم، ومن بينهم لويس فيجو، وهو الأمر الذي فجر غضب النجم البرتغالي.

رد فعل فيجو لم يتأخر، حيث قرر الرد بقوة عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، مهاجمًا بافيل بشدة، واصفًا تصريحاتها بـ"القمامة"، ومتوعدًا باتخاذ إجراءات قانونية ضد ما وصفه بالمعلومات "التشهيرية".

وقال النجم البرتغالي في تغريدة: "ما هذه القمامة؟! ينبغي أن يغسلوا أفواههم قبل أن يتحدثوا عني! سأقوم باتخاذ إجراءات قانونية ضد هذه المعلومات التشهيرية".

بعد هجوم فيجو، اضطرت كلوديا بافيل إلى التراجع عن أقوالها وتقديم اعتذار علني.

وأصدرت يولا بيروكال، ممثلة كلوديا بافيل، بيانًا رسميًا نيابة عنها جاء فيه: "السيدة بافيل والسيد فيجو التقيا فقط في حدث واحد، وتنفي أي نوع من التلميحات أو الاتصال بينهما".

وأضافت: "تعرب السيدة بافيل عن اعتذارها الصادق للسيد لويس فيجو عن أي ضرر قد تكون تصريحاتها قد تسببت فيه لسمعته أو لعائلته أو لمهنته".

وختمت: "تنفي السيدة بافيل وتكذب أي معلومات تتعارض مع ما تم ذكره في هذا البيان".

بهذا البيان، وُضع حد للجدل الذي أثارته تصريحات بافيل، والتي تم التشكيك في مصداقيتها.

من المرجح أن يتخذ آخرون -ممن تم ذكرهم في تصريحاتها- إجراءات مماثلة إذا شعروا بالإساءة.