مصعب صلاح تابعوه على تويتر
اسمان تصدرا المشهد في وقت السابق لأعظم فريقين في الليجا وأوروبا ولكن موقفهما تغير تمامًا ليتصدرا الصحف من بوابة الخذلان وتراجع المستوى.
فيليبي كوتينيو لاعب برشلونة وأغلى صفقة في تاريخ الليجا، وإيسكو الفتي الذهبي مع مالاجا وأحد المبدعين في كتيبة ريال مدريد.
الصعود للقمة لم يكن سهلًا للثنائي، فكوتينيو جاء بعد صعوبات إلى برشلونة وصار أحد أهم اللاعبين في الفريق واعتقد البعض أن 160 مليون يورو لأجله هي سرقة تُحسب لإدارة الفريق.
والآخر موهبة خطفه ريال مدريد قبل برشلونة ولمع كثيرًا في موسم 2016-2017 ليتوقع له الجميع مستقبلًا باهرًا قائدًا لوسط المرينجي.
ولكن منذ بداية الموسم وتحديدًا بعد عودة كوتينيو من الإصابة وتولي سانتياجو سولاري تدريب ريال مدريد والأمور انقلبت على الثنائي وأصبح كل منهما ينظر في المرآة ليرى شبح ماضيه.
في تقرير أعدته صحيفة "ماركا" الإسبانية، رصدت التشابهات والاختلافات بين حالتي إيسكو في ريال مدريد وكوتينيو في برشلونة.











