يُلعب الموسم الحالي وسط ظروف استثنائية بسبب فيروس كورونا والمدرجات الخاوية والكثير من الأشياء التي لم تعتدها كرة القدم منذ عشرات السنين، ولكن ذلك وحده لم يكن كافيًا لتعاسة المدربين.
في التوقف الدولي الأول في أكتوبر، كان هناك عدد من الإصابات على رأسها إصابة كريستيانو رونالدو التي أبعدته قرابة الشهر عن الملاعب، لكن أضرار التوقف الثاني والأخير في شهر نوفمبر الحالي تخطت بكثير أضرار الأولى، ومن المفهوم ذلك قياسًا بأن العالم يُعاني من توسع انتشار الفيروس في هذه الأثناء.
ووسط هذه الأشياء يتضرر بعض المدربين أكثر من غيرهم، لذلك سنفتش سويًا عن أكثر المدربين نحسًا في أوروبا والعالم هذا الموسم.







