تعرض لاعتداء من عصابة مسلحة ووالده سكير .. حقائق قد لا تعرفها عن رونالدو

قابل صديقته الحالية ووالدة آخر أبنائه جورجينا رودريجيز في متجر "جوتشي" بالعاصمة الإسبانية مدريد حيث كانت تعمل مساعدة.

جورجينا قالت عن اللقاء إنها في الطبيعي شخص خجول، ولكن جمال رونالدو وبنيته الجسدية على حد تعبيرها ساعدا على الانجذاب والكيمياء سريعاً بينهما.

هاجمته عصابة محلية في مسقط رأسه ليلاً بعد خروجه من أحد المطاعم واعتدت عليه بالسكاكين بسبب شكهم بأنه كان وراء الاعتداء على أحد أفرادها.

بعد ذلك تم الكشف عن صديق له كان هو من اعتدى على عضو العصابة، ولكن التشابه الكبير بينهما تسبب في أذية رونالدو.

وهو صغير كان يدعى "الصبي كثير البكاء" بسبب عدم توقفه عن البكاء عند عدم تلبية طلباته.

أما في بداية مشواره فسما زملائه "النحلة الصغيرة" بسبب سرعته الكبيرة في الركض.

كشف رونالدو في حوار مع بيرس مورجان أنه لم يحظ بعلاقة قوية مع والده، والذي توفى في 2005 بسبب مرض في الكبد.

وقال البرتغالي باكياً وقتها إنه حزين أن والده لم يشاهده وهو يتطور ويصنع مشواره في عالم كرة القدم.

والد رونالدو كان جندياً، وتركت أحد المهام في إفريقيا أثراً سلبياً على نفسيته جعلته مدمناً للخمر، وهو ما تسبب في مرضه ووفاته.

بحسب مواقع برتغالية، فصديقه الصدوق في الطفولة ألبرت فرانتاو فوت على نفسه فرصة الذهاب لأكاديمية لشبونة للكرة من أجل السماح لرونالدو للالتحاق بها بدلاً منه.

الثنائي حتى الآن أصدقاء مقربين، وقالت تقارير إن رونالدو أعطى صديقه منزلاً ضخماً كهدية على البادرة.