في ليلة قد تكون الأخيرة له على مقاعد بدلاء نوتنجهام فورست، تلقى المدرب البرتغالي نونو إسبيريتو سانتو ضربة قاصمة بسقوط فريقه المدوي على أرضه أمام وست هام يونايتد بثلاثية نظيفة.
هذه الهزيمة لم تكن مجرد خسارة ثلاث نقاط، بل جاءت لتصب الزيت على نار الخلافات المشتعلة بين المدرب ومالك النادي، إيفانجيلوس ماريناكيس، خاصة بعد صيف شهد إنفاقًا ضخمًا قارب 150 مليون جنيه استرليني لجلب صفقات جديدة، مما يضع نونو على حافة الإقالة، ويفتح الباب أمام سيناريوهات متعددة لمستقبله ومستقبل بديله المحتمل، جوزيه مورينيو.








