من المتوقع أن تكون هذه البطولة هي الأخيرة بالنسبة لليونيل ميسي، في حين أن لاعبين مثل لامين يامال وفينيسيوس جونيور وعثمان ديمبيلي وكيليان مبابي سيحاولون جميعًا التفوق على أيقونة الألبيسيليستي. في مكان آخر، من المقرر أن يضاهي كريستيانو رونالدو ميسي باعتباره اللاعب الوحيد الآخر الذي شارك في ست بطولات كأس العالم عندما يقود البرتغال مرة أخرى، وسيحمل هاري كين آمال إنجلترا تحت قيادة توماس توخيل، وسيخطو إرلينج هالاند على أكبر مسرح لكرة القدم الدولية لأول مرة مع النرويج المفاجأة.
سيتنافس العديد من الأسماء الكبيرة للانضمام إلى تلك القائمة في التصفيات، لكن بالنسبة للبعض، فإن الرحلة قد انتهت بالفعل. ذلك لأن مرحلة التصفيات أودت بحياة عدد لا بأس به من الأسماء البارزة، بما في ذلك اثنان من عمالقة أفريقيا ودولتان من أوروبا وأمريكا الجنوبية شاركتا في تسع نهائيات كأس العالم لكل منهما.
دون مزيد من اللغط، تستعرض GOAL أكبر النجوم الذين لن يضيئوا أمريكا الشمالية الصيف المقبل...










