هل يسير كارلو أنشيلوتي على طريقهم؟ مدربون قادوا فريقًا ومنتخبًا في آن واحد

المدير الفني الإيطالي وأسطورة الدفاع السابق، كان مدربًا لجوانزو إيفرجراند الصيني، ثم عمل مدرباً للمنتخب الصيني بشكل رسمي، ليخلف مارتشيلو ليبي الذي ترك تدريب التنين عقب نهاية كأس آسيا 2019.

ولم تسنح الفرصة للاتحاد الصيني لتعيين مدير فني في هذا التوقيت، ليتولى كانافارو المهمة حتى تم التوقيع الرسمي مع مدرب الصين التالي.

تولى مدرب بشكتاش التركي في الفترة بين عامي 2015 و2019 مهمة تدريب المنتخب التركي في تصفيات يورو 2020، قبل أن يصبح مدرباً بشكل رسمي للمنتخب حتى 2021.

أتى هذا عقب رحيل ميرتشا لوتشيسكو، بسبب سوء نتائج المنتخب في بطولة دوري الأمم الأوروبية.

ربما تكون واحدة من أطول التجارب التدريبية "المزدوجة" حيث كان مدرباً منذ 2014 لمنتخب الكونغو الديمقراطية وكذلك فيتا كلوب الكونغولي، حيث قاد المنتخب للفوز بكأس الأمم الأفريقية للمحليين في 2016.

وكذلك قيادة فيتا كلوب للتتويج بالألقاب المحلية ووصافة الكونفدرالية الأفريقية لنسخة 2018، وقد أنهى تجربته مع المنتخب في 2019 واستمرت تجربته مع فيتا كلوب حتى 2021 وهو الآن مدرب لنادي الهلال السوداني.

مدرب سسكا موسكو الروسي السابق ولـ7 مواسم متتالية، قاد المنتخب الروسي للتأهل ليورو 2016، لكنه فشل في تحقيق أي فوز، وتذيل ترتيب المجموعة التي ضمت إنجلترا وويلز وسلوفاكيا.

مخترع الكرة الشاملة، يعد واحدًا من أهم المدربين على الساحة الكروية، حيث قاد المنتخب الهولندي لنهائي كأس العالم 1974، وفي التوقيت ذاته كان يدرب برشلونة، ليقود كرويف لتحقيق لقب الدوري الإسباني.

المدرب المكسيكي، تولى تدريب في 2013 كل من كلوب أمريكا والمنتخب المكسيكي، ليقود المنتخب للتأهل لكأس العالم 2014، والفوز بعدها بلقب الدوري مع كلوب أمريكا، ليترك الفريق من أجل التركيز في قيادة المنتخب بالبرازيل.

قاد تريم، جلطة سراي والمنتخب التركي سابقًا، 3 مرات، المرة التي جمع فيها بين فريقين كانت في 2013، في تصفيات كأس العالم 2014 أثناء تدريب الأسود التركية.

المدير الفني الهولندي، جمع في التوقيت ذاته بين كل من ألكمار الهولندي والمنتخب البلجيكي في 2009.

قبل تدريبه لمانشستر يونايتد، تولى الأسكتلندي، تدريب أبردين ومنتخب بلاده في التوقيت ذاته، لكنه خسر المباراة الأخيرة من التصفيات أمام أستراليا لكأس العالم 1986.

الهولندي تولى تدريب المنتخب الروسي في 2006، ليقودهم لتقديم بطولة كبيرة في يورو 2008، ليتولى بشكل مؤقت تدريب تشيلسي الإنجليزي في 2009 ليخلف سكولاري، ويتوج بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي.

تولى مدرب فلومينينسي البرازيلي الحالي مهمة تدريب منتخب السيليساو خلفًا لتيتي عقب إخفاق البرازيل في كأس العالم 2022، ولا يزال مدربًا للسيليساو إلى الآن مع تلميحات أكيدة بأن يكون خليفته هو مدرب ريال مدريد كارلو أنشيلوتي.