في ليلة ساخنة في ميونخ وبينما كانت الأنظار تتجه نحو نتيجة المباراة، كان هاري كين يخوض معركة أخرى، معركة ضد الأصوات التي تقلل من قيمته، وضد الجوائز التي تتجاهل عظمته.
هدفه من ركلة جزاء في شباك فيردر بريمن وآخر من لمسة واحدة ساحرة لم يكونا فقط رقم 100 في مسيرته الأسطورية مع بايرن ميونخ، بل كانا أحدث فصول القصة المذهلة لأحد أكثر اللاعبين تكاملًا واستمرارية، وأكثرهم تعرضًا للظلم في كرة القدم الحديثة.
كل هدف يسجله ليس رقمًا جديدًا، بل هو صرخة ورد مباشر على منتقديه والمشككين في قيمته.



.jpg?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)




