في ليلة برازيلية صاخبة، لم يكن الحديث فقط عن فوز سانتوس الثمين على يوفينتود بنتيجة 3-1، بل كان الأداء الفردي الاستثنائي الذي قدمه النجم نيمار دا سيلفا هو العنوان الأبرز.
فبقصة شعر غريبة، أرسل نيمار رسالة واضحة للجميع: رغم بلوغه 33 عاماً ومسيرته التي عانت من منعرجات حادة، فإنه لا يزال يمتلك الجودة والقدرة على صناعة الفارق، معلناً عن جاهزيته الكاملة للعودة إلى قمة مستواه، وطارقاً بقوة أبواب منتخب "السيليساو" مجدداً.
