بعد أن أنهى مانشستر يونايتد الموسم الماضي الكارثي في المركز الخامس عشر، وهو أسوأ ترتيب له منذ عقود، يجد الفريق نفسه في وضع لا يحسد عليه مجدداً، قابعاً في المركز السادس عشر بعد جولتين فقط من بداية الموسم الجديد.
وفي ظل هذا الأداء الباهت للفريق الذي سقط في فخ التعادل 1-1 مع فولهام، كانت كل الأنظار موجهة نحو أداء قائد الفريق، برونو فيرنانديش، الذي قدم واحدة من أسوأ مبارياته بقميص الشياطين الحمر.
لم يكن مجرد يوم سيء، بل كان أداؤه تجسيداً لكل الضغوطات وحالة التشتت التي يعيشها، ليصبح هو القصة الرئيسية في ليلة للنسيان. هذا التقرير المفصل يغوص في تفاصيل أداء القائد البرتغالي.








