"لست قديسًا لكنهما يريدان الفوضى".. أول تصريح من كيتا بالدي بعد التحرك القضائي ضد واندا وإيكاردي!

في خضم أزمات إيكاردي وواندا، كُشف عن وجود علاقة سابقة بين بالدي وواندا.

يزعم إيكاردي أن العلاقة كانت خلال فترة زواجه من عارضة الأزياء الأرجنتينية، والتي تدعي بأن العلاقة كانت في وقت لاحق بعد انفصالها عن إيكاردي.

وانتشر مؤخرًا، مقطع فيديو مُسرب يجمع واندا نارا مع كيتا في إحدى الغرف وهما يرقصان، دون تقديم أي معلومات إضافية، لتزيد الشكوك حول علاقة الثنائي خلال فترة زواج العارضة الأرجنتينية من إيكاردي.

قرر بالدي اللجوء إلى القضاء من أجل الحصول على تعويض بشأن الأذى النفسي الذي يتعرض له جراء هذه الشائعات.

وأوضح في بيان رسمي قبل نحو أسبوعين: "أريد الحفاظ ليس فقط على صفاء أطفالي ولكن أيضًا على صفاء سيمونا، التي تورطت دون ذنب، والتي تربي أطفالنا بالحب والتفاني. أثق أن استغلال صورتي واسمي سيتوقف مرة واحدة وإلى الأبد".

اختص بالدي برنامج "Mitre Live" الأرجنتيني بتصريحات جديدة بشأن الأزمة، هي الأولى بعد تحركه القضائي في ميلانو.

وكشف مقدم البرنامج خوان إتشيجوين، إن كيتا رفض إجراء مقابلة لكنه أرسل نصًا مكتوبًا ينص على ما يلي:

"مرحبًا خوان. أقول لك هذه الكلمات لأنني أحترم عملك. ببساطة، سأقاتل حتى يتحمل شخص ما مسؤولية الأذى الذي لحق بسمعتي، لأن هذا ضرر كبير. ما يريده هؤلاء الأشخاص هو الفوضى. أنا لست قديسًا ولا شيء، لقد ارتكبت خطأ، لكنني أريد الخروج من هذه الفوضى. تم تقديم شكوى ضد الاثنين لأنه لا يمكن استغلال شخص ما. هذا لا يفيدني في مسيرتي ولا في حياتي".

وختم: "ما يهمني هو حماية عائلتي وخاصة زوجتي سيمونا التي لا أريد أن تتعرض للمزيد من الأذى. من هذه اللحظة، سأترك لمحامي القيام بعمله".

"شكوى كيتا تتعلق بالأضرار والخسائر والمضايقات، هناك مبلغ من المال حدده بالفعل وطالب به المحاكم كتعويض مالي عن الأضرار التي لحقت به، إنه لاعب كرة قدم جاد ولا يريد أن يرتبط بهذه الفضيحة بسبب خطأ ارتكبه في حياته، قيل لي إن كيتا تقدم إلى القضاء الإيطالي بدعوى ضد واندا وماورو، ويطلب تعويضًا يحتوي على رقم من 6 أصفار على الأقل"، قال إيتشيجوين.