لطالما كان نادي باريس سان جيرمان بمثابة قلعة حصينة لنجومه، سجن ذهبي لا يمكن مغادرته إلا بموافقة الإدارة القطرية.
لقد شاهد العالم فصولاً طويلة من محاولات نيمار الفاشلة للعودة إلى برشلونة، ودراما كيليان مبابي التي انتهت برحيله مجاناً بعد سنوات من الشد والجذب، وحتى ماركو فيراتي الذي ظل حبيس "حديقة الأمراء" حتى قرر النادي بيعه بشروطه.
لكن في هذا الصيف، نجح الحارس الإيطالي جيانلويجي دوناروما في كسر هذه القاعدة، ليثبت أنه الاستثناء الذي يؤكد أن المال قد يكون أقوى من أي مشروع رياضي.


.png?auto=webp&format=pjpg&width=3840&quality=60)


