في لحظة نادرة خيّم فيها الصمت والوقار على مسرح "شاتليه"، توقفت المنافسة وتلاشت الأضواء البراقة لتحل محلها مشاعر الحزن والتقدير.
لم تكن الأمسية في باريس لتتويج الأفضل في عالم كرة القدم فقط، بل كانت أيضًا لتخليد ذكرى النجم البرتغالي الراحل ديوجو جوتا، في تكريم مؤثر أبكى رفاقه وزلزل قلوب الحاضرين، وعلى رأسهم زوجته التي شاهدت العالم بأسره يشاركها ألمها.
