كما تحدثنا، وضعية زيدان وسيتيين قبل التوقف لم تكن مثالية، وليسا الوحيدين، جوزيه مورينيو كان يعاني في توتنهام ونتائج الفريق في تراجع كبير، أيضاً تشيلسي بعد ثلاثية بايرن وتذبذب النتائج وضعت فرانك لامبارد تحت المنظار.
التوقف يأتي لمصلحة تلك المجموعة وآخرين من أجل إعادة الحسابات وترتيب البيت، بل أن في حالة لامبارد جعلته على رأس مشروع طموح للموسم المقبل مع التعاقدات الكبيرة لفريقه.
أيضاً بيب جوارديولا كان يمكن بحلول نهاية الموسم والتعرف على مصير عقوبة سيتي أن يعلن رحيله، ونراه مدرباً ليوفنتوس أو أي من الفرق الطامحة لتعيين الكتالوني.
اسماء أخرى مثل ماوريسيو بوتشيتينو، ماسيمليانو أليجري، ولوران بلان كان يمكن أن تعرف وجهتها المقبلة الآن، الوضع الذي أصبح مؤجلاً بانتظار نهاية الموسم.
على صعيد المنتخبات، كان الصربي إيفان يوفانوفيتش يمكن أن يستمر مدرباً للإمارات بعد إقالته مع إلغاء التصفيات المؤهلة لأمم آسيا وكأس العالم، وأيضاً أوسكار تاباريز كان ليستمر مدرباً لأوروجواي ولن يتم تعليق عمله هو وجهازه الفني بسبب الصعوبات المادية لدفع رواتبهم بعد الجائجة.