أثارت واقعة وفاة إيميليانو سالا، لاعب كارديف سيتي، موجة من التعاطف الكبيرة، ليس فقط من جانب مشجعي فريقه الحالي أو السابق نانت، ولكن من العالم أجمع.
وقام كارديف بلفتة طيبة عندما وضع اسمه في قائمة الفريق لمباراة أرسنال، ووضع لاعبو الفريقين الورود تكريماً للأرجنتيني الذي توفى في حادثة تحطم طائرته.

نادي نانت هو الآخر لم ينس لاعبه السابق، وقام بتكريمه هو وجماهيره في المباريات التي تلت الحادثة مباشرة، وحتى الإعلان رسمياً عن العثور على جثمانه.
وفي ذكرى وفاة أستوري الثانية، نستعرض في التقرير التالي أبرز الوقائع المؤسفة والحوادث التي أدت لإظهار الجانب الإنساني لكرة القدم.









