شهدت المباراة استمرار واضح للمستويات المتراجعة للنجم البرازيلي منذ مواجهة مانشستر سيتي في دوري أبطال أوروبا.
اللاعب البرازيلي غائب عن التسجيل أو الصناعة للمباراة السابعة على التوالي، حتى وإن قدم لمحات فنية تبدو جيدة، لكنها في نهاية المطاف ليست ذات معنى حقيقي يفيد الفريق.
ضد ريال بيتيس في المباراة التي أخذها كارلو أنشيلوتي كبروفة لنهائي دوري أبطال أوروبا لم يكن رودريجو هو الخيار الأفضل، وربما كان الدفع ببراهيم دياز الذي يملك حلولًا مباشرة أكثر على المرمى ليكون أكثر فائدة للملكي.
الوقوع في ذلك الخطأ في نهائي دوري أبطال أوروبا قد يكلف ريال مدريد الكثير، في ظل حاجة الفريق لكل فرصة ممكنة وكل محاولة على المرمى.