السنغالي الدولي لديه رقماً قياسياً كبيراً في فرنسا حيث تُوج ببطولة الدوري الفرنسي في 2009 مع بوردو ثم في 2010 مع مارسيليا، كما فاز بكأس الرابطة أعوام 2004 و 2009 و 2010 و 2011.
في 9 أبريل 2015 سُجن سليمان ديوارا في سجن بوميت في مارسيليا وقد قُبض عليه في إطار تحقيق في قضية احتيال يُزعم أنه ضحيتها وحاول أن يحقق العدالة بين يديه، يشكك محاموه المتعاقبون بشدة في الحبس الوقائي، لأنه حسب رأيهم لن يكون هناك احتمال أن يفر اللاعب إلى السنغال.
وفي 26 مايو التالي وبعد طلبين فاشلين للإفراج عنه، أُطلق سراحه ووُضع تحت الإشراف القضائي.
في 25 أبريل 2019، مثل أمام المحكمة الجنائية بتهمة الابتزاز مع شقيقه وأربعة من المتواطئين المزعومين، وأُطلق سراحه من تهمة التواطؤ في الابتزاز المالي، لكنه حُكم عليه بتهمة التواطؤ في ابتزاز للحصول على سيارة بغرامة قدرها 40 يورو، لمدة 270 يومًا.